غرد الاعلامي ريكاردو شدياق قائلا:
تهديدات،
رسائل تهويليّة،
توظيف مرتزقة للملاحقة والتخابر في مختلف المناطق.
عادت الميليشيا إلى الترهيب على الإعلاميين والمعارضين والأصوات الحرة.
والأسوأ أن في الدولة مَن يعملون كمرتزقة لدى هذه الميليشيا.
لا إستسلام مع نهاية عهد هزيل قتل نفسه بنفسه، وانتهى به الأمر في مزبلة التاريخ.