علمت “الجمهورية” ان الرئيس المكلف سعد الحريري، وبعد زيارته لقطر، سيتوجه مجدداً الى دولة الامارات العربية المتحدة. لكن مصادر متابعة لتحركه كشفت لـ”الجمهورية” أن جولة الرئيس المكلف لن يكون لها أثر مباشر في تأليف الحكومة.
واشارت الى أنه بعد مواقف السيد نصر الله التي وضع فيها إطاراً مسهّلاً للرئيس المكلف بإعلانه انه ضد “الثلث الضامن” وأنه مع اعطائه وزارة الداخلية، ربما يكون قد فتح للحريري باباً يتحرك من خلاله لتحقيق حَلحلة في موضوع حجم الحكومة من حيث عدد وزرائها.