غرد الاعلامي ريكاردو شدياق قائلا:
بإسم مَن وبإسم ماذا يُفاوض رئيس الجمهوريّة؟
هل بإسم شعب يُريد منه توقيع تعديل المرسوم ٦٤٣٣؟
أو بإسم دولة تقبض على قرارها الميليشيا؟
أو بإسم ميليشيا تضع يدها على ثروات لبنان البحرية والبريّة والبشريّة؟
أو بإسم عاصمة مدمّرة يريد شعبها أن تكون منزوعةً لسلاحٍ يغطّيه الرئيس؟
بإسم مَن؟