*الشرق الأوسط*
-نصرالله يقود مهمّة «توحيد محور الممانعة»
-لبنان: اقتحامات البنوك تعكس استمرار «مُعاناة» لم تعد تُحتمل و«فشلاً ممنهجاً»
*الأنباء الكويتية*
-رئيس التيار الحر في ميناء طرابلس قاصداً معقل «صديقه» ميقاتي وساخراً من ثورة «17 تشرين»
-تحولات باسيلية بالتزامن مع الدعوات لتبادل التنازلات.. فهل تتشكل الحكومة؟
-مداهمات الجمعة متوقعة ونخشى وقوع أخرى مسلحة تزهق أرواحاً
-رئيس جمعية المودعين حسن مغنية لـ «الأنباء»: المصارف نفذت أكبر عملية سطو في التاريخ
-الراعي: نرفع الصوت مطالبين بتشكيل حكومة جديدة قادرة وانتخاب رئيس قبل 31 أكتوبر
-أبو فاعور: الفراغ جلّاب لمزيد من المخاطر الأمنية والاقتصادية والاجتماعية
-أبي المنى زار راشيا: سنبقى حلقة الوصل ومهمتنا الجمع لا التفرقة
-الاستحقاق الرئاسي.. يجب تفسير الدستور «بحسن نية»
*الراي الكويتية*
-الأمن الهشّ في لبنان يهتزّ… فهل يَسْقُط؟
-«تَواصُل شخصي» بين الأسد ونصرالله أفضى إلى إعادة انتشار «حزب الله» في سورية
-«أمان» يرجّح أنه لولا «حزب الله» لكان لبنان من المطبّعين مع إسرائيل
-مازن معضم لـ «الراي»: لستُ مغروراً ولا أجيد مسح الجوخ
-خليل الخوري: ينتظر لبنان السيناريو الفينزويلي ما دام هناك إهمال ونكران
الجريدة
-الكويت جاهزة لاستقبال منتخبات «صالات آسيا»
*اسرار الصحف اللبنانية اليوم الإثنين 19/09/2022*
*اسرار النهار*
يعمل افرقاء على محاولة اتهام نائب بأنه يقف وراء مجموعة من المودعين التي تقتحم فروع المصارف في بيروت والمناطق. وتبين للأجهزة الامنية بعد تدقيق في هوية المشاركين ان لا علاقة للنائب المعارض بهولاء ولو كانوا يعملون بطريقة منظمة
عُلم أن رئيس حزب ونائبا سابقا، سيغير في أدائه وتعاطيه مع حزب ممانع وحليف أساسي له، على خلفية أنه لم يكن الى جانبه في كل الاستحقاقات السياسية والانتخابية
لم يُعرف حتى الآن كيف سيتم تأمين النقل المباشر لكأس العالم في كرة القدم للبنانيين، الأمر الذي يتكرر قبل هذا الحدث
يلتقي نائبان شابان من كتلتين مختلفتين بعيدا من الاعلام في مكتب نائب سابق ويناقشان ملف انتخابات الرئاسة وقضايا اخرى
*اللواء*
همس
لوحظ وجود رؤساء الحكومات السابقين خارج لبنان في فترة إنعقاد لقاء دار الفتوى للنواب السنّة بدعوة من مفتي الجمهورية!
غمز
إنتقد وزير طرابلسي سابق الملابسات التي أحاطت بزيارة جبران باسيل إلى عاصمة الشمال بمعزل عن فعاليات المدينة، ووسط مرافقة أمنية مبالغٍ فيها!
لغز
بقيت الإتهامات بوجود مخطط منسق لعمليات إقتحام المصارف مجرد كلام غامض دون الكشف عن أي إثباتات تُشير إلى الجهة التي تقف وراء تلك العمليات!
*نداء الوطن*
خفايا
توقعت مصادر مراقبة ألّا يكون تعيين قاض رديف في قضية تفجير مرفأ بيروت سهلاً وألّا يمر في مجلس القضاء الأعلى بحيث أن موافقة المجلس على الاسم الذي اقترحه وزير العدل ليس متاحاً، وهو يحتاج إلى موافقة أربعة أعضاء من أصل ستة يجتمعون بغياب مدعي عام التمييز المتنحي عن الملف.
قياساً على فقدان النصاب في جلسة 14 أيلول النيابية ثم في جلسة التصويت على الموازنة في 16 أيلول بات النصاب النيابي أحد الخيارات المتاحة في اللعبة السياسية، حيث ستكون هناك عملية حشد لجلسة 26 أيلول للموافقة على الموازنة مع الترجيح بأن ما يحصل قد يتكرر في عملية عدم منح أي حكومة جديدة الثقة وعدم تأمين نصاب الـ65 نائباً لذلك إذا كان هذا التشكيل بديلاً عن انتخاب رئيس للجمهورية.
رجحت أوساط مراقبة أن يكون استقبال السيد حسن نصرالله للوزير الاسبق طلال أرسلان مع وفد حزبي من أجل منحه تعويضاً معنوياً بسبب خسارته في الإنتخابات ومن أجل أن يطلب أرسلان تثبيت وزير المهجرين المحسوب عليه في التشكيلة الحكومية التي يمكن أن يتم فيها تعويم الحكومة الحالية.
*البناء*
خفايا
قال مصدر متابع لملف الحدود البحريّة إن هناك مهلة حتى الأسبوع الأول من تشرين الأول لإنهاء ملف الترسيم تمّ الاتفاق عليه بين الدولة والمقاومة تبقى المقاومة خلاله عند معادلة منع الاستخراج من كاريش، وأبلغ الوسيط الأميركي أنه بعد المهلة ما لم يتمّ الترسيم يتمّ تفعيل ما بعد كاريش
كواليس
لاحظ مصدر دبلوماسيّ أن الرئيس الروسي في كلماته داخل وخارج أروقة قمة سمرقند كان منهمكاً بترتيبات استراتيجية اقتصادية وقد بدا مستخفاً وغير مستفزّ من التطوّرات العسكرية التي يتباهى بها الغرب في أوكرانيا. وقال المصدر كأن حرب أوكرانيا انتهت عنده والبحث بدأ بما بعدها
*اسرار الجمهورية*
قال رئيس كتلة نيابية في مجلس خاص أمام مقربين منه إنو بالآخر الحكومة رح تتشكل.
رصدت جمعيات محلية ودولية وأممية ردات الفعل المحتملة من أحد القضاة في حال استهدفته إحدى المبادرات.
يحكى عن اتصالات بين سفير خليجي وآخر لبناني محسوب على مرجعية سياسية محلية في بلد أوروبي.
*أبرز ما تناولته الصحف اليوم*
كتبت النهار
لا تتصل مؤشرات الانزلاق الى فلتان حبل الأمن وانفجار فوضى اجتماعية عارمة بوقائع الانتهاكات والسلوكيات الفردية أو المنظمة التي تتعاقب بسرعة مقلقة للغاية فحسب، بل ثمة ما يفوق هذه الوقائع خطورة في مسار كارثي للسلطة التنفيذية والمجلس النيابي حيال هذا الخطر يكاد يكون انتحاريا. من نماذج تخلّف السلطات عن احتواء انفجار اجتماعي عنيف ضد المصارف يلوح في الأفق منذ ثلاث سنوات، ان يصادف يوم الاقتحامات الطويل للمصارف الجمعة الماضي الذي يعدّ يوما مشهودا في اطلاق نذير انفجار العنف الاجتماعي مع جلسة لمجلس النواب كان يُفترض ان تنهي مناقشة موازنة السنة الحالية وتقرها “بالتي هي أسوأ” طبعا من الناحية التشريعية الصرفة نظراً الى عقم اصلاح ما افسده العطّار فيها طوال الأشهر العشرة التي سبقت انعقاد جلسة إقرارها.
والحال ان توحّد الكتل المعارضة حول اسقاط النصاب منعاً لإقرار الموازنة بمعزل عن تصور أو خطة ما يسمى “التعافي”، يشكل تطورا إيجابيا وطبيعيا واقل الايمان في مسار التخبط الهائل الذي اودى بالبلاد الى هذا الدرك من الانهيارات. ومع ذلك، فان الخطوة جاءت متأخرة الى درجة ربما لا تنفع في تجنّب الآتي من التداعيات المالية والاجتماعية بما يعني ان الوقت في لبنان لم يعد يرحم أحداً حتى حين تكون الإجراءات صحيحة ومنطقية. حال الموازنة هذه، يصحّ عليها انها صارت من لزوم ما لا يلزم وسيتعين على المعارضة بكتلها كافة، ما دامت “احتفت” أخيرا بتوحدها على اجراءٍ لاعلاء الصوت الاعتراضي، ان تتوجه الى الأخطر بكثير من مجرد تمرير موازنة لم يبقَ من صلاحيتها سوى ثلاثة اشهر الى نهاية السنة. المقصود بذلك ان المسار التشريعي الذي يتعامل مع أسوأ انهيار تاريخي شهده لبنان كان بالسوء نفسه الذي ساد سياسات السلطة التنفيذية عهداً وحكومات وقوى سياسية مشاركة في هذه السلطة. وان تشمّر المعارضة الآن عن ساعدَيها لإثبات حضورها هو امر إيجابي ولكن جاء متأخرا للغاية وفاقدا معظم وهجه ولن يحقق الكثير إلا اذا تمكنت الكتل المعارِضة غداً من فرض اجندة “انقلابية” بالمعنى الذي يقلب مسار التقهقر المتدحرج امام الازمة بدءا من فرض معالجات عاجلة وطارئة بكل المعايير لأزمة المودعين والودائع. ليست المعارضة النيابية والسياسية بعيدة بمسؤوليتها هي الأخرى عن التلكؤ في إيجاد حل لهذه الكارثة الاجرامية التي انقضّت على ملايين من اللبنانيين المقيمين والمنتشرين في ودائعهم المصرفية منذ ثلاث سنوات. لا في مجلس نواب ما قبل 15 أيار 2022 ولا في برلمان ما بعده قامت الكتل والقوى الحزبية والسياسية بالحد الأدنى مما كان يجب القيام به لمنع تفاقم أسوأ كارثة إجرامية في حق اللبنانيين افقرت شعبا بكامله حتى الاحتياط الماسي لهذا الشعب المتمثل بالاغتراب اللبناني.
دارت ولا تزال تدور رحى مؤامرة بكل المعايير البشعة الاجرامية للتآمر على اللبنانيين في القطاع المصرفي كما في المؤسسات السياسية، ولم تكن ثمة ردة فعل دنيا بحجم هذه المؤامرة فاذا بنا الآن امام ذرف دموع التماسيح على المودعين والفقراء الذين صاروا يناهزون التسعين في المئة من مجموع اللبنانيين المقيمين. مفاد الكلام ان البلد لم يعد يقف عند ضفة الانزلاقات القاتلة بل صار في صميمها، ولن يجدي المعارضة التمجيد بتوحدها شكلاً وعجزها عن صدمة ضخمة بحجم الكارثة. الرصاصة يستحيل ايقافها بعد انطلاقها من الفوهة … ولم تبقَ إلا الفسحة النهائية