*النهار*
-حمى التدهور المالي على وقع الإستحقاقات المأزومة
-الغرب يستهدف النفط الروسي وموسكو ترد: لا غاز لأوروبا
-إسرائيل إستهدفت مطاري دمشق وحلب لمنع نقل الأسلحة الإيرانية إلى سوريا ولبنان
*نداء الوطن*
-باريس: شعب لبنان منهك وسنستخدم نفوذنا لوقف التعسف
-“حكومة تشرين”: طبق الأصل !
-دولار “يطير”: مضاربة وانسداد الأفق
-زيلينسكي يعول على مهمة البعثة الذرية والكرملين لا يستعجل “الخلاصات”
*الأخبار*
اليونيفيل: المهمة الجديدة شيطنة المقاومة
رئيس الحكومة يواصل المماطلة ويريد من طهران 8 ساعات تغذية | الفيول الإيراني: ميقاتي «شحاد ومشارط»!
إضراب «أوجيرو» يهزّ الشبكة: «لبنان خارج الخدمة»
«فزّاعة» حكومة سلام تدقّ أبواب حكومة ميقاتي
*اللواء*
-مأزق العهد قبل المغادرة: خروج هادئ أم صاخب؟
-تعطيل الاتفاق مع صندوق النقد.. والمعلمون في الشارع تحذيراً من عام رابع بلا دراسة
-بغداد… بيروت الى … ١+١=٢
-.. وكأن الجنرال أقسم اليمين الدستورية أمس!
*الجمهورية*
-الدولار يشعل »مهلة الستين«..
-هوكشتاين طلب تدخلا رئاسياً عاجلاً
-أربعون بشير و«الحزب«
-صوت الحق
-المحطات تمتنع عن بيع البنزين وأزمة مازوت متوقعة شتاء
*الشرق*
فخامته لن يسمح للرئيس ميقاتي بتشكيل حكومة
جنون الدولار يفاقم الانهيار .. والسلطة في غيبوبة
*الديار*
بري أسقط طرح عون بتعديل حكومي… لا انتخاب لرئيس للجمهوريّة قريباً
ميقاتي سيُعوّم الحكومة بعد التصعيد العوني…. ولبنان بمنأى عن السيناريو العراقي
*البناء*
مجموعة السبع تقرّ وضع سقف لتسعير النفط الروسي… روسيا توقف ضخ الغاز إلى أوروبا ارتفاع منسوب التوتر بين لبنان والكيان بانتظار هوكشتاين… والنووي أمام الكونغرس 14 أيلول صندوق النقد يجاهر بخلافاته مع الحكومة… وأبو غزالة يحجز على «سوسيتيه» الأردن
*أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 03/09/2022*
*الشرق الأوسط*
لبنان: تحركات لأهالي السجناء مطالبين بإقرار العفو العام
ميقاتي ينوي لقاء عون لتصريف الأعمال لا كمكلف تشكيل الحكومة
*الأنباء الكويتية*
-ميقاتي يطلب من الإدارات والمؤسسات العامة والبلديات والقضاء تحديد التقديمات والمنافع للعاملين لديها
-أصحاب المولدات يفرضون «شريعة الغاب» على المشتركين في ظل غياب أو تواطؤ البلديات
-أسماء عدة قيد التداول والمعطيات لا تشجع.. ودار الفتوى استكملت توجيه الدعوات للنواب السُنّة ونائبان اعتذرا
-«فخامة الفراغ» أبرز المرشحين للرئاسة اللبنانية وبري لن يدعو إلى جلسة الانتخاب قبل ضمان النتائج
*اسرار الصحف اللبنانية اليوم السبت 03/09/2022*
*اسرار النهار*
لوحظ أن مشاركة جنبلاطية سياسية وروحية لافتة سُجّلت في احتفال صور، في ذكرى تغييب الإمام السيد موسى الصدر
بعدما لبى “تكتل لبنان القوي” دعوة النائب أسعد ضرغام الى عقد اجتماعه الدوري في دارته، فاخر الأخير بنشره صوراً للاجتماع وللعشاء الذي أقامه على “شرف زملائه” عبر “تويتر” ليومين متتاليين
لوحظ أن جهة إعلامية رسمية بدأت أخيراً تتعامل مع الرئيس نجيب ميقاتي على أنه رئيس الحكومة، بدلاً من رئيس حكومة تصريف الأعمال
قال مقرر لجنة الاشغال النيابية محمد خواجة في لقاء اذاعي أن سبب عدم تفعيل الهيئة الوطنية للسلامة المرورية هو النظام الطائفي من دون أن يبرر السبب الحقيقي علماً أن النظام الطائفي يسود على المجلس ولجانه أيضاً
*اللواء*
همس
يتخوف خبراء من «حرب بحرية» تمتد من المحيط الهادئ إلى البحرين المتوسط والأحمر، على خلفية الصراع على الطاقة، مع حلول الشتاء المقبل.
غمز
تساءل مصدر مطلع – إذا صحت التقارير – كيف لفريق لبناني أن يتدخل لمصلحة التهدئة في بغداد، ولا يصرف بعضاً من نفوذه لإنهاء الأزمة الحكومية؟
لغز
يكتفي مصرف لبنان بهيئاته على اختلافها بعدم اتخاذ أي إجراءات ضد المصارف المخالفة لتعاميم لجهة دفع الأموال إلى مستحقيها، كما تحوّل سواء في الداخل أو الخارج..
*نداء الوطن*
خفايا
أكد مستشار في صندوق النقد الدولي أنّ في لبنان انقساماً حول التدقيق الجنائي في مصرف لبنان ووزارة الطاقة والمياه لكنّ هناك إجماعاً على رفض التدقيق الجنائي في وزارة الإتصالات وشركتي الخليوي.
تبيّن أن وزير التربية السابق قد قام بإخفاء عدد من المعاملات لأسباب لا تزال غير واضحة حتّى تاريخه.
لا يزال جهاز أمني غير فاعل يعمل على توزيع عناصره لغايات الحماية الشخصية والإستعراض لبعض الشخصيات ودون أي بدل ماليّ خلافاً لما يعلنه في بياناته الرسمية
*البناء*
خفايا
توقعت مصادر حقوقية ان يشكل الحكم الصادر من محكمة أردنية بحق مصرف سوسيتيه جنرال والحجز على أمواله بنتيجة دعوى طلال أبو غزالة سابقة ستتكرر بسبب التباطؤ بصدور قانون ينظم حقوق المودعين ما يؤدي الى تبخر أموال المصارف بأحكام خارج لبنان على حساب المودعين اللبنانيين
كواليس
توقع خبراء في أسواق النفط موجة جديدة من الارتفاعات في الأسعار تشبه موجة ارتفاع أسعار الغاز ما يعني تضاعف السعر مرات وليس تحقيق قفزات سعرية فقط بعدما قررت الحكومات الغربية فرض سقف لسعر النفط الروسي وقررت موسكو الرد بالإمتناع عن ضخ نفطها في الأسواق
*اسرار الجمهورية*
بدأت بعض السفارات الغربية بتشكيل فرق عمل واستقصاء يبدأ عملها في ١٥ أيلول لمدة مفتوحة لمتابعة تطورات إستحقاق حساس.
تريثت جهة سياسية عن إطلاق رد فوري وعنيف على موقف لمرجع سياسي عال بناء على تمن حليف لها لكن الرد القاسي لن يتاخر كثيرا كما قال أحد أركان هذه الجهة.
من المتوقع وصول موفد دولة صديقة الى بيروت لجس النبض في استحقاق حساس وإعداد تقرير الى رئيس دولته.
*أبرز ما تناولته الصحف اليوم*
كتبت النهار
يتصرف المعنيون بالاستحقاق الرئاسي على قاعدة انه لن يتم قبل انتهاء ولاية رئيس الجمهورية ميشال عون. و”النوبة” المستجدة بالنسبة الى تشكيل حكومة جديدة ليست سوى دليل إضافي على ان الشغور الرئاسي هو المرجح في المدى المنظور. فتركيبة مجلس النواب الجديد تسهم في مكان ما في تسهيل العرقلة في حال أرادت مجموعة من القوى المتحالفة عرقلة انتخاب رئيس جديد. صحيح ان القوى المسمّاة تغييرية مشتتة لكنها تتمتع حتى اليوم بوزن معنوي متقدم على القوى الأخرى، ووزنها الفعلي نسبة الى عدد المقاعد التي تحتلها اكبر، لا سيما انها أتت في سياق موجة النبذ الواسعة التي تعرضت لها القوى السياسية التقليدية نتيجة “ثورة 17 تشرين”. انما المكانة المعنوية ليست “شيكا” على بياض يمكن التصرف به كيفما اتفق. من هنا ضرورة ان تعي القوى التغييرية في مجلس النواب انها ملزمة تجاه مَن اوصلوا ثلاثة عشر نائبا الى ساحة النجمة في أيار الماضي، أولا بالاتحاد، وثانيا بخوض معركة رئاسة الجمهورية بعيدا من التسويات المعلنة والمضمرة مع “حزب الله”. بعضهم ملزم بأن يغادر مربع الخوف والتردد، وربما كما يقال “الخيخنة”. بالنسبة الى القوى المسمّاة “سيادية”، وهي مؤلفة عمليا من قوى حزبية وشخصيات من جبهة “14 آذار” السابقة، نود التذكير بان جزءا لا يستهان به من الأصوات التي فتحت امامهم أبواب مجلس النواب يعود الى ناخب سيادي صلب، وليس الى ناخب اعمى بتبعيته فقط. لذلك من المهم بمكان ان يكون “السياديون” على موعد، أولا مع إقامة جبهة موحدة الى اقصى الحدود، وثانيا مع خوض معركة الرئاسة بعيدا من اللعب تحت الطاولة كما يُخشى.
إذاً الكلّ يبني حساباته على أساس ان لا انتخابات رئاسية في الأفق وان الفراغ سيكون سمة المرحلة. لكن ما يقلقنا اكثر هو الترويج الذي بدأنا نسمعه، او نقرأه، ومفاده ان “حزب الله” يتعامل باعتدال وانفتاح بالنسبة الى الاستحقاق الرئاسي، وانه يميل الى إقامة تفاهمات سياسية حتى مع خصومه من اجل بلورة تسوية رئاسية لا تقف عند عقدة الاسم. يقول من يقفون خلف هذه المقولة ان “حزب الله” يرسل رسالة اعتدال من خلال عدم تسميته حتى الآن مرشحا بشكل معلن. بمعنى آخر ان الحزب المشار اليه يمتنع لغاية اليوم عن التصرف كما فعل بالنسبة الى الاستحقاق الرئاسي السابق، عندما عطل الانتخابات عامين ونصف عام من اجل ان يفرض انتخاب الجنرال ميشال عون رئيسا للجمهورية. هذه المرة، بحسب المقولة عينها، ان “حزب الله” يريد تفاهما عريضا، ولا يمانع في وصول رئيس ليس من فريقه اللصيق مثل جبران باسيل او سليمان فرنجية، بل يمكن ان يسير بقائد الجيش العماد جوزف عون، او شخصية أخرى لا يعتبرها خصما له او عاملا مهددا لمشروعه.
واذا ربطنا بين هذه المقولة وخطاب رئيس مجلس النواب نبيه بري قبل يومين في ذكرى تغييب الامام موسى الصدر، حيث حدد مواصفات للرئيس الذي سيصوِّت له، وأهمها ان يكون جامعا، ومؤمنا بالعداء لإسرائيل (أي تحييد سلاح “حزب الله” من النقاش العام)، نكون امام مناورة من فريق “8 آذار” لاستدراج بعض القوى التي تفضل تسوية بالحد الأدنى مع “حزب الله” باسم المحافظة على السلم الأهلي، وتحييد الملفات الساخنة وتركها جانبا. هؤلاء يؤثرون العيش يوما بيوم.
في كل الأحوال، نأمل ألّا يضيع البعض البوصلة التي تشير الى ان إخراج الرئاسة من كنف “حزب الله” أساس.