غرد الاعلامي ريكاردو شدياق قائلا:
الأسوأ هو أنّ المؤتمَن الأوّل على ثروة لبنان، وهو رئيس الجمهوريّة، لم يدحض حتى اللحظة الشكوك ولم يخرج بأيّ توضيح جازم ومُقنع للشعب اللبنانيّ.
رماها على وزير الخارجيّة فتنصّل الأخير من المسؤوليّة بشكل هزيل وغير مألوف.
السمّ مطبوخ سلفاً بالتكافل… ولن يدفع ثمنه إلاّ اللبنانيين.