
يوغا الشيطان
ارجوكم احذروا الريكي و اليوغا والعلاج بالطاقة
🧘♀️🔥⚡🔱
تجربة مدرب يوغا سابق امريكي ، ينصح بالابتعاد عنها لأنها طقوس وثنية الغرض منها سيطرة الشياطين على الجسد، فهو كان يعاني من الاكتئاب والإحباط وذهب لطبيب نفسي ،ونصحه هذا الطبيب بالتأمل ، فتوجه إلى اليوغا ثم بدأ يشرح أنها طقوس هندوسية الغرض منها أن تدخل طاقة الأفعى كونداليني للجسم لكي يصبح الشخص كالآلهة ويقول أنها نفس فكرة قصة آدم – حسب الكتاب المقدس – عندما أتى الشيطان على هيئة أفعى فأغوى آدم وحواء للأكل من التفاحة ليكونا آلهة خالدة ويقول أن باستطاعتكم البحث عن أعراض طاقة الأفعى كونداليني ، فقد تعرض لها بنفسه وكان يرى كوابيس وأحلام ويشعر بالغثيان الدائم والصداع وكان يحسب أنها مجرد أعراض عادية إلى أن عرف أنه فتح جسده للشياطين ، وما الآلهة التي يقولون عنها في اليوغا إلا إبليس ،ويقول أيضا أنه كانت تتجلى له صورة المسيح أمامه عندما كان يمارس تلك الطقوس وكان بقية المدربين يقولون له أن المسيح وبوذا واحد ، (وكل هذا من مخططات العصر الجديد) ويذكر أن الكثير من المعالجين بالطاقة والسبحة يستعينون بالشياطين لأن الكثير من المرضى كان يسقط أرضا يضحك ويصرخ هستيريا ويرى حيوانات أمامه، فما اليوغا إلا لفظة معناها الاستسلام للإله “يوغ” وأنها باختصار ممارسات لتلبس الشيطان للجسد ،سبق ان ذكرت في احد المواضيع بان هدفها نشر الطاقة السلبية (الشيطانية)، ومن اسباب انتشارها كثرة اللجوء لتمارين الطاقة التي اصبحت منتشرة بين الناس في مختلف انحاء العالم، واليكم :الان سوف اضيف ادلة اخرى السحرة عندما يستهدفون شخصا معينا للتاثير عليه،يختارون غدده الصماء قصد التحكم فيها، اعطيكم مثلا بسيطا عندما يريدون عمل سحر الربط يقومون بالتاثير على غدته الجنسية او ما يسميها متخصصي العلاج بالطاقة، وعندما يريدون صنع سحر التخييل يقومون بالتاثير على الغدة الصنوبرية تقابلها شاكرا الجبين التي يصطلح عليها ب (العين الثالثة)،وغيرها من الغدد قصد صنع سحر معين كسحر المحبة وغيره والشيطان استدرج الناس منذ القديم بحيث ظنوا بان في تمارين الطاقة علاج، مع ان العكس هو الصحيح،فهو عندما يتلبس الانسان يستطيع ان يسيطر عليه ومن خلال ذلك تتغير عقليته وحتى افكاره من خلال تحكمه في غدده الصماء. والاخطر من ذلك ان تكون تلك التمارين مصحوبة باصوات وترددات يتم ترديدها، وهناك كتب سحرية مخصصة لذلك، التي يتعلمون من خلالها تقليد ما يسمى بترديد “اصوات العواء” مرفوقة بذكر اسماء جن معينين، التي هي افضل سبيل لاستجلاب الارواح، لان الغرب يطلق على الجن “الارواح”، وتلك الاصوات هي تعويذات سحرية يلجا اليها حتى كبار ممارسي الطاقة، بل حتى في الموسيقى فيها الحان معينة وقطع وانغام بالامكان من خلالها استدعاء الشياطين، . فربما تلك الاصوات والترددات او حتى مقاطع موسيقية محددة تستجلب العشرات من الشياطين، وهذا ما اشار اليه الساحر الكبير(فرانسيس باريت)صاحب كتاب السحر الذي يحمل عنوان (الاستخبارات السرية السماوية)
وذلك في سنة 1801، مما جاء فيه انه بتكرار ذكر اسماء ارواح (جن) بصوت مرتفع لكن شرط ان يكون نطق اسماء الجن المحددة بانواعها صحيحة حتى تنجح العملية، لو تحقق ذلك الشرط فان الغرفة ستمتلئ بها العديد من اصناف الجن :الخطير في الامر ان الذين يدعون انه بامكانك فتح تلك الشكرات او الغدد برياضةالتامل او تطبيقات معينة لتمرينات الطاقة حتى تصبح “مستنيرا” كما يدعون سواءكذبا عند كبار ممارسي الطاقة الغربيين، او جهلا كما عند مدربي الطاقة ،الخطير انها تمتلئ بطاقة شيطانية، فهم يركزون على الغدة النخامية التي تقابل(الشاكرا التاجية) الموجودة باعلى الراس، وانها عمدة جميع الشكرات ولن يصبح المرء مستنيرا حسب زعمهم الا بفتحها، وطبعا هي استنارة شيطانية تهدف لزرع الشر كما عند المتنورين، واليكم صورة تلك الشاكرا التي ادعوها تلبيسا على الناس والمثير حقا للانتباه، وحتى تتاكدوا بانها استنارة شيطانية، هو الرمز الموجود داخل الشاكرا، فهو مشابه تماما للكلمة اوالرمزالموجود في كف المغنية “مادونا” في اغنيتها “Frozen وهي اغنية شيطانية بامتياز لغدة الصنوبرية تقابلها شاكرا التاج، لان تلك الغدة هي اعلى غدة توجد في الراس،وسميت بذلك لانها تشبه فعلا الصنوبر المعروف، اليكم شكلها فهم يركزون على الغدة الصنوبرية التي تقابل (الشاكرا التاجية)، علاوة على الغدة النخاميةالتي تعتبر عمدة جميع الشكرات ولن يصبح المرء مستنيرا حسب زعمهم الا بفتحها والسلام…