
🔺يبدو أن الأزمة طويلة وقد تكون مفتوحة لكن الموضوع يعود إلى جدية عمل الحكومة بالنسبة للموافقة على البروتوكول مع صندوق النقد الدولي والاتفاق الأولي غير كاف في حال لم يترجم عملياً في موافقة المجلس النيابي الحالي.
🔺البنك المركزي عاد إلى عاداته القديمة بدعم الليرة فيما المطلوب تحرير سعر الصرف بالتوازي مع الاتفاق مع صندوق النقد الدولي.
🔺لجنة المال لم تصل إلى مناقشة “الكابيتال كونترول” وعلى هذا النسق فإن الملف سيرحل إلى ما بعد الانتخابات لكن عندها ستصبح الحكومة حكومة تصريف الأعمال وفرصة الانقاذ مع صندوق النقد قد تذهب إلى المجهول.
🔺المبادرة الفرنسية ـ السعودية سترى النور ونأمل منها مساعدة بعض المؤسسات وطُلب منا سعودياً وفرنسياً أن نقوم بإعطاء جردة بالمؤسسات فأعطيناهم جردة بكل المؤسسات وليس فقط مؤسسات الدروز وهذا إذا ما تُرجم يسد حاجة صغيرة.
🔺إنها فرصتنا الأخيرة والمطلوب “الكابيتال كونترول” ومعالجة ملفات الكهرباء والاتصالات وقطاع المصارف بالإضافة إلى إعادة النظر بحسم الدولة الواسع العريض.
🔺المستهدف كل اللقاء الديمقراطي وهذه ليست معركة تيمور جنبلاط بمفرده بل معركة كل القرار السيادي.
🔺واضحة أن المحور السوري الإيراني ضد ما تبقى من القرار الوطني المستقل في المختارة وغير المختارة.
🔺عن الانتخابات الرئاسية: لا جبران باسيل ولا سليمان فرنجية وفي المرة السابقة “سايرنا” الرئيس الحريري “طلعت براسنا وبراسه”.
🔺بعد الغيوم نتيجة التصريحات الهمجية لجماعة حزب الله والتيار الوطني الحر وكانت لتدمر علاقتنا مع الخليج نأمل من عودة السفراء بعودة الخليج والقيام بحركة التوازن كي لا نبقى تحت سيطرة الإيراني والسوري.
🔺أشدد على ضرورة القيام بالإصلاح بالتعاون مع صندوق النقد حتى إذا اضطر الأمر إلى وضع بعض القطاعات المنتجة تحت إدارة صندوق النقد والمصارف وصلت إلى الافلاس تقريباً لكن لا قانون يلزم بعودة أموال المتمولين من الخارج.
🔺الدول غنية بممتلكاتها ولا أدعو إلى البيع بل إلى الاستثمار ومثلاً يمكن تلزيم قطاع الكهرباء لعشر سنوات بعد اخراج الملف من أيدي جبران باسيل.
🔺لم نتخل عن طرح نزع سلاح حزب الله وقد قلنا سابقاً الاستدامة بهذا السلاح خارج إطار الدولة غير ممكنة لكن لن أسير في نظريات نزع السلاح بالقوة لأن هذا مستحيل ويورطنا في حرب أهلية وهذا السلاح إيراني.
🔺الساحة السنية العربية السيادية مشتتة وغياب الحريري مؤثّر لكن سنتعاون مع فؤاد السنيورة والوطنيين من السنة.
🔺تصويت المغتربين مهم في منع تفوّق بعض الأحزاب كالتيار الوطني الحر وصوت الإغتراب قد يؤثّر أو يؤخّر.
🔺في حال حصلنا على الأكثرية في مجلس النواب يمكن أن نفرض كلمتنا فهل يقتلوننا؟ حزب الله لا يؤمن بالحوار ولاحظنا الموضوع من رفيق الحريري إلى لقمان سليم لكن علينا أن نتعاطى ببرودة أعصاب ونواجه.
🔺بري لا يوافق دائما حزب الله لكن تذكروا الضغوط التي يتعرض لها من إيران وسوريا علماً أنه لم يذهب إلى سوريا منذ إنطلاق الحرب هناك.
🔺جبران باسيل سيحاول من خلال وزارة الخارجية تعطيل سهولة الانتخابات في الاغتراب وثمة فريق عمل يخص باسيل سيتوجه إلى الخارج لاستلام مفاصل أساسية ومنها الولايات المتحدة وكندا وأوستراليا.
🔺كل ما يقوم به باسيل وعون الهدف منه رفع العقوبات عن جبران وبالنسبة لترسيم الحدود أصروا على الخط 29 واليوم غيروا رأيهم وسيفعلون كل شي يرضي الأميركيين والإسرائيليين.