
لا يحقّ لعملاء سوريا وإيران الكلام عن العمالة لأحد.
زمن المكانس ولّى ومَن يرهن نفسه لإيران وسوريا ويفاوض إسرائيل من تحت الطاولة ويبيعها الخط ٢٩ لا يحقّ له الإدعاء بكنس الآخرين الذين يتمتّعون بصداقات واحترام دول العالم بأسره من دون أن يكونوا عملاء له
شمّاعة العمالة بالية ومَن ليس معكم ليس عميلاً للأميركي أو لغيره لأنه لبناني كياني. pic.twitter.com/uL5qMZgXQf— Michel Chammai (@DrMichelCHAMMAI) February 21, 2022