انه ليس محاولة لاغلاق حسابات عبر مواقع التواصل الاجتماعي فحسب، بل اختراق هاتف وسحب بيانات وتنصّت لاتصالات وربط هذه الشبكة بسيارتي لتتبع موقعي والهاتف وعليه أنه عمل شيطاني غبي لمدعي القوة بذكاء افتراضي.
وعليه، أتقدم باعتذار من أي شخصية سياسية ضمن بياناتي، وزملائي في الصحافة والإعلام لتقديم الدعم الكامل، وأعضاء الجبهة السيادية وأي احد نعمل سويا على مشاريع تفيد وطن انقرض منه الإنسان للأسف، شاكرةً الجميع دون تسمية وبعض المسؤولين على الملاحقة والترصّد وتقديم الحماية في دولتنا المخطوفة للعمل على إبراز هوية الفاعلين التي باتت مكشوفة.
لن اتهم أي احد اليوم، فغدا لنظاره قريب، واعد أنني سأضع نتائج التحقيق أمام الرأي العام اللبناني…ومن كان الله معه وضميره مرتاح لن يقوى احد عليه حتى بوجود الغباء الاصطناعي ودمتم بأمان وضمير