*🙏🏻✝️المجد لله أحبّائي✝️🙏🏻*
مقالي اليوم في موقع جسور عربية
وفيه:
« *وبعد تحقيق هذه الأسس السبعة فليُبْحَث بأيّ معضلة لبنانيّة كانت أو كونيّة، بدءًا بسلاح منظمة حزب الله ومرورًا بعودة النازحين السوريّين واللاجئين الفلسطينيّين وصولاً إلى النووي الكوري أو الإيراني أو غيره. فجُلَّ ما يهمّنا كلبنانيّين أن نستطيع توفير وطن لأبنائنا وأحفادنا من بعدنا حيث يستطيعون تحقيق أحلامهم في رحابه، وخدمةً لازدهاره وتطويره أكثر فأكثر. الفرص المتاحة أمامنا معدودة. لا نملك ترَفَ تعدّد الخيارات. إمّا أن ينجح مشروع بناء الدّولة اللبنانيّة؛ وإمّا أن تصبحَ دويلة منظمة حزب الله والمشروع الإيديولوجي الذي تحمله وتعمل لتحقيقه منذ أربعة عقود هي الدّولة. ومن له أذنان للسماع … فليسمع !*»
للمزيد 👇🏻👇🏻👇🏻
إختلاف المقاربات والحلّ واحد
https://www.jusur.com/arabic/articles-and-interviews/19881/إختلاف-المقاربات-والحل-واحد
شكرًا لمتابعتكم.