بعد انهيار مصداقية الهولندي والعراقي والتركي والمصري وغيرهم من اللبنانيين وبعض وسائل التدمير الاجتماعي ، لا يزال بعضهم يعيد التغريدات الكاذبة أو تبرير كذب الهولندي وكأنهم لم يعلموا أن المواطن اللبناني قد شبع من قلة حيائهم ومن كذبهم.
إنكم ترتكبون جريمة انسانية بحق الشعب الذي ينام معظمه خارج المنازل.
على أي مواطن لا يريد سماع أي شيء عن الهزات الكاذبة الغاء وسيلة التدمير الاجتماعي لأنهم يجنون الاموال على حساب صحة ونفسية المواطن.
العلم، العلم ثم العلم وحده يتكلم ويحدد الحقيقة
ولا يصح الا الصحيح واللي استحوا ماتوا…
فإلى من ينشر أخبار الزلازل أقول: استحوا إن الله رحمة.