ومجدداً يتحفنا “الرجل الهولندي” الذي فضحه العالم وفضح كذبه باصراره على زلزال مدمر مرتبط بحركة الكواكب.
ليست المسؤولية على هذا الرجل إنما تقع على عاتق بعض وسائل التواصل الاجتماعية والاعلامية التي تنشر أكاذيبه.
إن الوضع تخطى أي احتمال وأي مهنية وأصبح تجارة بأعصاب الناس.