*النهار *
-الدولار يعود حارقا… ولا تمديد لابراهيم
-إنفلات في الضفة وإسرائيل تتوقع “أياما صعبة”
-وزير الخارجية المصري إلتقى الأسد :هدف الزيارة إنساني في المقام الأول
*نداء الوطن*
-الادعاء السويسري يطلب من “كل البنوك” الحركة المالية للاخوين سلامة منذ الـ2008
–“الثنائي” قصقص أجنحة ابراهيم وميقاتي عدّد مآثر “الراحل”!
-حوارة تحصي “دمار المستوطنين” وتتعرض للتهديدات بالابادة
-موسكو تحت وابل من الانتقادات في الأمم المتحدة
*الأخبار*
– مرحلة جديدة من التحقيقات: سلامة سيرحل… سياساته ستبقى
-الثنائي يبدأ البحث عن خليفة ابراهيم
-الاساتذة يرفضون «رشوة» الحكومة: العام الدراسي نحو المجهول
-القاهرة لدمشق: ولّى زمن القطيعة
-سُعار المستوطنين: هذه لحظتنا!
*اللواء*
-مشهد عربي وإقليمي متغيّر يُفعّل حركة السفراء بالإتجاه الرئاسي
-الحكومة تستدرك: لا إمكانية لرفع الإنتاجية والنقل والمصارف تكسب الجولة الأولى
-عكار وزحلة ومواطنون في مواجهة السلاح
-إنجاز وطني لأبطال «المعلومات»
*الجمهورية*
– المعطلون يتكيفون مع »فراغ طويل«
-باسيل يستعين بالإمام علي في خلافه مع »الحزب«
-ميشال عون بالع البحصة… لا يهضمها!
-الأولوية للتفاهم السعودي – الإيراني أم الأميركي – الإيراني ؟
-تسوية تربط »الرئاسي« بـ«الحكومي«
*الشرق*
-مبارك لأمير الكويت وشعبه بالعيد الوطني الـ61
-الجلسة الوزارية الرابعة معيشية … والمزايدات مستمرّة
*الديار*
-تعديل مُفاجىء في مُقاربة واشنطن الرئاسية: شيا تحض جعجع على الحوار مع بري!
-تحذيرات من «قنبلة موقوتة» شمالا… ميقاتي ينعى التمديد لابراهيم فهل يفعلها المولوي؟
-قرارات حكومية ترقيعية لا ترضي احداً… الاضرابات مستمرة والمصارف تقرر الجمعة
*البناء*
– الأسد يستقبل شكري… وعملية نوعية في أريحا… وعبداللهيان: رسائل أميركية إيجابية /
– ميقاتي يسحب يده من التمديد لإبراهيم… و5 ليترات بنزين للمعلمين عن كل يوم عمل/
-الملف الرئاسيّ يواصل المراوحة بانتظار كسر الحلقة المفرغة… والعينُ على السعودية
*أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 28/02/2023*
*الأنباء الكويتية*
– وزير الاقتصاد يتوقع وصول الدولار إلى 300 ألف ليرة .. وميقاتي يرد كرة التمديد للواء إبراهيم إلى ملعب البرلمان
-مجلس الوزراء اجتمع للمرة الرابعة والمصارف فتحت أبوابها مؤقتا
-سرقة أرشيف لبنان الرسمي للصور منذ عام 1961
-اجتهاد قانوني أمام ميقاتي والمولوي للتمديد للواء إبراهيم: الاستدعاء من الاحتياط بناء على قرار وزير الداخلية
-مفتي لبنان مهنئاً الكويت بالأعياد الوطنية: لها دور مميز في التقارب العربي والإسلامي
*الشرق الأوسط*
-هواجس مسيحيّي لبنان تتفاقم في ظل الشغور الرئاسي
*الراي الكويتية*
– هل يسبق لبنان زيمبابوي وفنزويلا في «ريادة» التضخّم؟
-سرقة أرشيف «الوكالة الوطنية» في لبنان
-لبنان تَجاوَزَ «قطوعاً أمنياً» ويراوح في العراء المالي – السياسي
*الجريدة*
-لبنان: عباس إبراهيم من الأمن إلى السياسة
*اسرار الصحف اللبنانية اليوم الثلاثاء 28/02/2023*
*اسرار النهار*
■قال مرجع سياسي أمام بعض الوفود: “لن نتدخل في الإنتخابات البلدية. إختاروا الأفضل إذا حصلت، فالمرحلة صعبة”
■تم الاتصال بشخصية مارونية شغلت موقعا سابقا في الطائفة وتتمتع بصيت حسن وعلاقات جيدة مع معظم الاطراف لجس النبض حول استعدادها لخوض معركة الرئاسة اذا تم الانتقال الى مرحلة تالية
■يشيد مرجع شيعي بمواقف مفتي الجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان وتعامله بحكمة في ملف جريمة قرقف في عكار
*اسرار اللواء*
■ همس
تحاول سفيرة دولة كبرى سبر أغوار الموقف المسيحي المتشدد، لمعرفة «التوجهات المطلوبة» في ما خص الحراك الرئاسي.
■ غمز
طلب من ناشطين من لون ما عدم الدخول في ردود على اتهامات معينة، بشأن حادث هزَّ البلاد من الشمال إلى الجنوب.
■ لغز
ينظم درَّاجو السير مشكورين محاضر ضبط، مع تعسُّف وتسرُّع ملحوظين، ولكن لم يرشد هؤلاء ولا الجهات الأمنية والادارية المعنية إلى كيفية دفع محاضر الضبط والغرامات، مع غياب الطوابع على اختلافها، بما فيه طابع غرامة السير.. فكيف يتصرف المواطن؟
*نداء الوطن*
■ علم أن هيئة التشريع والاستشارات في وزارة العدل قــد »أفتــت« حديثــا بعدم قانونيــة التدريب الذي يقوم به المعهد الوطني للإدارة على قانون الشراء العام لمصلحة معهــد باســل فليحــان والمنظمات غـير الحكومية التــي يدرب مــن خلالها، في خطوة أثارت التســاؤل ازاء هــذه الاستشــارة لكونها تســاهم في ضرب الادارات العامة والمؤسسات الوطنية.
■يتردد أن شخصية غير مدنية، تتحفــظ في أجوبتها أمام الــزوار الأجانب، في ما ّخص الملف الرئاسي.
■ ترد اوساط سياسية شــيعية على سائليها حول رفض انتخاب قائد الجيش العماد جوزاف عون رئيسا للجمهورية بالسؤال: »هل ترشــح وتأمــن انتخابه، وقلنا لا؟«.
*البناء*
■قال مصدر نيابي إن كل الكتل النيابية في حال جمود تجاه الخيارات الرئاسية بانتظار تبلور الموقف السعودي لتقرّر خياراتها، فترسم سقوف حلفاء السعودية من جهة، ويقرّر الآخرون البحث بين خيار التسوية أو المواجهة. ويعتقد المصدر أن الأمر يتضح هذا الشهر مع عودة السفير السعودي.
■توقع مصدر دبلوماسي عربي زيارة لوزير الخارجية السعودية إلى سورية قبل نهاية آذار يفتتح خلالها السفارة السعودية ويترك فيها سفيراً للرياض في دمشق، وتفتح معها أبواب البحث بإعادة ترتيب العلاقات العربية من بوابة الجامعة العربية، خصوصاً أن التواصل الأمني بين البلدين قائم ومنتظم
*اسرار الجمهورية*
■ في معرض حديث بين مسؤول وزواره عن تطورات الملف الرئاسي، توقف المسؤول مطولا عند مواقف رئيس تيار سياسي فقال: يبدو أنه شربان حليب سباع
■ رفض ديبلوماسي عربي المقارنة في حجم المساعدات بين دولة وأخرى بعد الزلزال لأن إحداها تلقت مساعدات أكبر
■ تعتزم جهات متضررة نقل دعاوى الى القضاء في الخارج بعدما أمعنت كل السلطات المعنية في لبنان بتحميل المودع وحده كل الخسائر
*أبرز ما تناولته الصحف اليوم*
كتبت النهار
ليس صحيحا زعم “حزب الله” ان حل ازمة الشغور الرئاسي يأتي من الداخل دون الخارج. وليس صحيحا ان على اللبنانيين ألّا ينتظروا حلولا من الخارج. الصحيح ان الحل لبناني، عربي ودولي. وأي رئيس سينتخب خلفا للرئيس السابق ميشال عون سيكون نتاج حل لبناني، عربي ودولي. وفي حال أراد “حزب الله” ان يذهب بعيدا في سلوكه لفرض رئيس على اللبنانيين فإن هذا الرئيس، أياً يكن، لن يكون مصيره بأفضل من مصير ميشال عون الذي انتهى عهده في الاشهر الأولى من ولايته، وظل ينازع أكثر من خمسة أعوام ليخرج بعدها من قصر بعبدا مثخناً بالجراح، ومثقلاً بسجل رئاسي اسود. من هنا يقيننا انه حتى لو تمكن “حزب الله” ومن يدور في فلكه أكان علنا أم سرا من تجميع 65 صوتا لتمكين النائب السابق سليمان فرنجية من الوصول الى قصر بعبدا، فإن عيوب انتخاب فرنجية بوصفه ابن “الخط” الذي يقوده في لبنان “الثنائي الشيعي” ستقضي على عهده قبل ان ينطلق. ففرنجية ليس اقوى ولا اكثر شعبية من ميشال عون الذي، كما اسلفنا، انتهى عهده في الأشهر الأولى، وذلك على رغم انه وصل الى سدة الرئاسة محمولا، إضافة الى “بندقية المقاومة” (كما قال ذات يوم نائب من الحزب المذكور في قلب البرلمان)، بتسوية رئاسية انضمت اليها جميع القوى السياسية الوازنة في البلد تحت عباءة “حزب الله”! إذاً فرنجية لا يمكنه بغياب قاعدة تأييد مسيحية جدية ووازنة ان يحمي عهده إن انتُخب بأكثرية 65 نائبا من دون مراعاة التغطية المسيحية له. واذا كان البعض يعتبر ان فرنجية ماروني “24 قيراط” كما يقال، فإن كونه مرشح “الثنائي الشيعي” وحلفائه لن يستطيع إن انتُخب ان يعكس المزاج المسيحي المبتعد بشكل مطّرد عن خيارات “حزب الله” في السياسة، والأهم في الاجتماع، الى درجة ان يصبح الحديث عن الفيديرالية (أي التقسيم المقنَّع) طاغيا على كل ما عداه في البيئة المسيحية.
على مستوى آخر، ثمة من يقول ان الأهم من التمثيل المسيحي ان ينحصر النظر الى هوية فرنجية السياسية واصطفافه علناً وبكل فخر ضمن محور “الممانعة”. نقول نعم هذا أساس وإلا ما كانت لدينا تحفظات كبيرة عن وصوله الى سدة الرئاسة. ان مشكلته الأساسية التي لم نلمس أي حل لها هي انتماؤه الى المحور المذكور، وعجزه لغاية الآن عن إعادة انتاج نفسه كمرشح مستقل، وصاحب موقف مستقل تماما عن الجهة التي تقف خلفه هذه المرة. ومن هنا فإن الاستحقاق الرئاسي سيبقى في حال مراوحة طالما لم يوقف رئيس مجلس النواب نبيه بري تطبيق النص الدستوري على هواه ولمصلحة الفريق الذي ينتمي اليه، وطالما لم يقتنع “حزب الله” بان لبنان لا يتحمل رئيساً آخر من فريقه. بمعنى آخر، لن يمر رئيس للجمهورية يخدم وظيفة “حزب الله”.
قد لا نتمكن من ايصال مرشح سيادي إصلاحي استقلالي الى قصر بعبدا، لكن على الأقل يجب ان نمنع وصول مرشح محور تقوده طهران إقليميا و”حزب الله” محليا. خلاصة القول، ان مجرد التفكير في إيصال مرشح “حزب الله” بأكثرية 65 نائبا هو مغامرة كبيرة جدا، ويجب منعها بشتى الطرق.