*النهار*
-إجراءات التبريد تسابق التفلت المالي والاجتماعي
-آلاف اللاجئين السوريين يعودون من تركيا بعد الزلزال
-باريس وبرلين تتعهدان تكثيف دعم كييف و”فاغنر” يعلن تقدما نحو باخموت
*نداء الوطن*
-لبنان مقبلٌ َ على “سنوات من الفوضى المالية”… والذهب في دائرة الخطر
-الاتفاق مع الصندوق في “موت سريري” “والثنائي” يمهد للتمديد لسلامة !
-سوريا: تصفية الحمصي في عملية أميركية… ومجزرة “داعشية”
-مؤتمر ميونيخ للأمن : يجب الا ّ تكسب روسيا الحرب
*الأخبار*
-وداعاً للأطباء!
-وقاحة الحاكمين: لنجدّد لسلامة
-إسرائيل: يجب أخذ تهديدات نصرالله في الحسبان
-النكبة السورية: حماة لا تخشى «بلل» الزلزال
*اللواء*
-معالجات النقد والدولار في «الدوامة».. وانكشاف الخلافات يدفع الى الفوضى
-الامن المركزي يقرر ملاحقة مقتحمي المصارف.. والتيار – العوني يقاطع جلسات التشريع إعتراضاً على التمديد
زلزال ٦ شباط ٢٠٢٣..واجتماعات ٦ شباط الباريسية
-الباخرة في المرفأ والناس في الشوارع!
*الجمهورية*
– تحذير أوروبي من ضياع لبنان
-البلوك 9 : الحقل واعد
-لهذه الأسباب : نصائح »اللقاء الخماسي« في مهب الريح!؟
-اللقاء الخماسي والافراط في التأويل
*الشرق*
-السيّد حسن نصرالله يهدّد أميركا!!!
-«فقسة زر » أحرقت المصارف والجمعية تحذّر من خطة تدمير
*الديار*
-جنون الدولار سيؤدي الى فوضى أمنية خطرة… فهل يُسرِّع انتخاب رئيسٍ للجمهورية؟
-دولرة تامة في لبنان للمرة الأولى منذ الاستقلال وميقاتي يتهم جهةً مشبوهةً بافتعال المشاكل
*أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 18/02/2023*
*الأنباء الكويتية*
– وزير الداخلية يؤكد أن الحل ليس أمنياً بل سياسي.. والمطران أبي نجم يستطلع مواقف زعماء الموارنة رئاسياً
-ميقاتي يتساءل ما إذا كان حرق المصارف والاحتجاجات يحدث بـ «فقسة زر» و«التيار الحر» يعلن عدم مشاركته بأي جلسة تشريعية
-المفتي دريان في ذكرى «الإسراء والمعراج»: لا جمهورية لبنانية من دون رئيس
-اتهم جمعية المصارف بتحولها إلى نادي للمصرفيين
-الخبير المالي محمد فحيلي لـ «الأنباء»: الاستقرار الاقتصادي وتفادي الانفجار الاجتماعي بيد القطاع الخاص
*الشرق الأوسط*
– التحرك الدولي بشأن لبنان يستبعد التدخل في انتخابات الرئاسة
-ميقاتي يشكّك في دوافع الاحتجاجات أمام المصارف اللبنانية
-الجيش اللبناني ماضٍ بملاحقة مطلقي النار على عناصره
*الراي الكويتية*
– رفيق الحريري… وفرصة حافظ الأسد
*الجريدة*
-لبنان يبدأ الحفر في حقل قانا النفطي.. الصيف المقبل
-اللبنانيون يحرقون المصارف
*اسرار الصحف اللبنانية اليوم السبت 18/02/2023*
*اسرار النهار *
■بدأ وزير المال يروج للتمديد مجددا لحاكم مصرف لبنان ردا على الشائعات عن عقوبات تشمله قريبا بما يؤكد استمرار مرجعيته السياسية في توفير الحماية له
■يتردد ان من مطالب التيار الوطني الحر اعادة المدير العام للجمارك الى ممارسة مهماته بعدما وضعه رئيس حكومة تصريف الاعمال في التصرف
■اعتُبرت كلمة نائب بارز في ندوة حول ذكرى استشهاد الرئيس رفيق الحريري وبحضور شخصية عربية، بمثابة خريطة طريق للإضاءة على ما واكب مرحلة ما قبل استشهاده
■سجل اندفاع كبير وتنافس بين المجموعات اللبنانية على التوجه الى سوريا لتقديم العون في اعمال الاغاثة
■لوحظ ان جمعية المصارف ترد للمرة الاولى بشكل مباشر على المودعين وتحمل مصرف لبنان المسؤولية كاملة عن صرف الاموال من دون الاخذ باراء المصارف
■لوحظ تقلّص حركة المرشحين للانتخابات البلدية والاختيارية في معظم المدن والبلدات بعدما بات الجميع في أجواء التأجيل
*اسرار اللواء*
■ همس
ما تزال قوى لبنانية نافذة، تستجمع المعلومات عن حصيلة ما سمعه نواب لبنانيون في واشنطن، خارج المسموح بنشره أو إعلام الرأي العام به.
■ غمز
تبيَّن أن نائباً كان وراء ما عرف «بالمصادر الأميركية» في ما خص ثبات الشبهة المالية على مسؤول مالي لجهة العلاقة مع حزب بارز..
■ لغز
وضعت سفارات غربية طرق اتصال بمواطنيها في بيروت، مع نشرة دورية شبه يومية، حرصاً على سلامتهم وأمنهم!
*نداء الوطن*
■ وردت شكاوى من جهات غربية عبر الانتربول الى الجهــات القضائية اللبنانية تفيــد عن قيام جهات وأفراد في لبنان باســتخدام بطاقــات مصرفية مسروقة لســحب أموال وشراء أغراض عبر الانترنت. واللافت أن الجهة القضائية المولجة بملاحقة الجرائم المالية لم تحرك ساكناً كون الجهات والأفراد المتهمين هم من نفس الفريق السياسي الذي تنتمي إليه هذه الجهة القضائية.
■ علــم أن أحــد الــوزراء طلب من موظفي الوزارة مواكبته في أحد البرامج التلفزيونيــة مع وعد بتأمــن البنزين لســياراتهم لكن الموظفين لم يلبوا طلبه لأنه ســبق ووعدهم بتأمين البنزين من أجل الحضور بشــكل منتظم الى العمل لتأمين سـير عمل الوزارة، لكنه لم يف بوعده.
■ حاول رئيس تكتل سياسي الدخول في بازار لتحريك تمويل عدد من المشاريع المحسوبة عليه على غرار تمويل خطة الكهرباء لكن محاولاته فشــلت لرفض مرجع حكومي الدخــول في هذا البازار بسبب الخلاف السائد بينهما
*البناء*
■قال مسؤول سياسي مخضرم سابق إن مشهد الارتفاع الجنوني في سعر الصرف بالتوازي مع التصعيد في الشارع بصورة متسارعة يعيد إلى الذاكرة مشهد عام 1992 الذي سبق دخول الرئيس رفيق الحريري الى المشهد السياسي رئيساً للحكومة دون أن يكون نائباً او تكون لديه كتلة نيابية ملمحاً الى تمهيد مماثل؟
■وصف خبراء معادلة الردع الجديدة التي رسمها السيد حسن نصرالله بأنها انتقال من مقايضة متبادلة غير مباشرة مع الإسرائيلي لتجنب الحرب الى مقايضة غير مباشرة متبادلة، لكن مع الأميركي فتمتنع المقاومة عن حرب تستطيعها على «إسرائيل» ويمتنع الأميركي عن حرب مالية وأمنية يستطيعها على لبنان
*اسرار الجمهورية*
■ سجلت دولة مؤثرة، التقصير في مساعدة الأسر الأكثر حاجة لبنان، ودعت إلى بذل جهود أكبر خلال الأزمة الإقتصادية للمساعدة.
■ قالت شخصية سياسية، انه إذا كانت العقدة الرئاسية المارونية غير قابلة للحل يخشى الذهاب إلى خيارات أخرى لا تزال غير واضحة المعالم.
■ قرر مرجع رئاسي سابق أن يتدارك أخطاء نجله بمحاولة استيعاب كادرات حزبية نزحت عن الحزب لكنه يصادف الكثير من الصعاب.
*أبرز ما تناولته الصحف اليوم*
كتبت النهار
كان الخطاب الأخير الذي ألقاه الأمين العام لـ”حزب الله” السيد حسن نصرالله عالي النبرة لا بل عنيفاً في كل اتجاه ولا سيما في اتجاه الداخل حيث هدّد خصوم حزبه بخسارة متجددة إذا ما أكملوا في معارضة توجهاته، باعتبار أنها تهدد بيئته الحاضنة. وشكلت إشارته الى الفوضى الشاملة أنه يحمل بقية مكونات البلد التي لم تستسلم لمشيئة السلاح غير الشرعي بالوقوف خلف هذا الوضع الفوضوي الذي يخيم على البلاد سياسياً، واقتصادياً، واجتماعياً. لكن ما غاب عن السيد نصرالله أنه يقود الطرف المهيمن على البلاد عموماً. وبالتالي فهو يتحمل أكثر من غيره تبعات الحالة المخيفة التي بلغها لبنان في الأيام القليلة الماضية. وقد سها عن باله أيضاً أن مجرد وجود “حزب الله” وما تمثله طبيعته، والمشروع الذي يحمله هو الخطر الأكبر الذي يتهدد لبنان بمكوناته كافة. أكثر من ذلك كان الكلام العالي النبرة، التهديدي ربما نوعاً من الاعتراف بأنه على الرغم من كثرة الجهات المتواطئة مع “حزب الله”في البيئات الأخرى ثمة فارق كبير بين أن تسيطر قوة قاهرة على بلد، وبين أن تنجح في تدجين جميع أهله. وقد يكون فشل الحزب المشار إليه في فرض رئيس للجمهورية من فريقه من خلال إدخال البلاد في حالة من الشغور الرئاسي المدمّر، أمراً مقلقاً لـ”حزب الله” وهو التائق الى الدفع بتسوية رئاسية جديدة تبقيه متحكماً بالموقع الرئاسي الأول في البلاد لست سنوات أخرى. والحقيقة أن الحزب المذكور لم يستطع إخضاع الداخل ولا الخارج لخسارته الرئاسية، وقد دلت المعلومات التي تواترت عن الاجتماع الخماسي في باريس قبل نحو أسبوعين على أنه ما خلا تسليم باريس بمرشح “حزب الله” لا ترى الدول الأخرى أنه يجب ملء الشغور الرئاسي مهما كلف الامر بأي ثمن، حتى لو كان الثمن مرشحاً من فريق “حزب الله”. حسناً فعلت الدول التي لم تسر في الخيار الفرنسي الذي قُدّم على أنه سياسة واقعية. لقد وُضع فيتو على مرشح “حزب الله” حيث لن تكون الحاضنة العربية على موعد مع أي رئيس جديد يخرج من صفوف محور “الممانعة” مما يحرم “حزب الله” من ورقة يحتاج إليها لمواصلة مسار وضع اليد على البلاد من خلال وضع اليد على مؤسسات الدولة، والمواقع الدستورية الرئاسية الثلاثة، حيث لا يزال يتحكم بالرئاستين الثانية والثالثة، فيما ثمة إمكانية لتحرير الرئاسة الأولى كمقدمة لتحرير الرئاسة الثالثة التي تحتمي بمظلة فرنسية فيما هي من الناحية العملية جزء لا يتجزأ من محور “الممانعة ” وذلك منذ زمن بعيد.
كان كلام السيد نصرالله عنيفاً ويعبّر عن هواجسه في ما خص الاستثمار في “البلوكات” اللبنانية بمواجهة حقل “كاريش” الإسرائيلي الذي بدأ مرحلة التصدير التجاري. ربما يأمل “حزب الله” تسريع تثمير النفط والغاز في بحر لبنان بما يمنح هذه “المنصة” التي يتحكم بها “أوكسجيناً” مالياً يحول دون انهيار لبنان بالكامل فيما هو يعلل النفس بالمحافظة على استقرار هذه المحميّة الإيرانية على شاطئ المتوسط. عملياً يأمل “حزب الله” أن تضخ حقول لبنان متى أصبحت تجارية ما يكفي من مداخيل لتمويل لبنان المحتل.
ما يمكن استخلاصه من غضب الأمين العام لـ”حزب الله” وتهديداته أنه قد يكون لمس بوناً شاسعاً بين السيطرة على بلد وتدجين شعبه بالكامل.
