- ?النهار*
-معدلات قياسية للانهيار وانذار من دول “الخماسي”
-قتلى زلزال تركيا وسوريا إلى 36 ألفا وتراجع الامال بناجين
-واشنطن وبكين تتبادلان الاتهامات بالتجسس
-البيت الأبيض : لا مؤشر على كائنات فضائية
*نداء الوطن*
-كنعان لـ”نداء الوطن”: ضد حجز الودائع ومخالفات المصارف
-الدولار يساوي الليرة بـ”قشرة بصلة”والكابيتال كونترول “يتيم الأب والأم “!
-18 عامًا…و”الزلزال اللبناني” مستمر
-بعد أسبوع… مزيد من الناجين وحصيلة الضحايا “تتضاعف”
-الناتو يحذر من “استهلاك الذخائر” في أوكرانيا
*الأخبار*
– الحريري لتياره: هجرتي مستمرة وانتخاب رئيس جديد ليس قريباً
-التشريع المعطّل: بازار سياسي جديد
-النكبة السوريّة: أضرارٌ لا تُحصر
-مشروع الـ«كابيتال كونترول»: حماية المصارف داخلياً لا تسقط الملاحقة الخارجية
-«حزب الله والتحقيق الممنوع»: تتويج البروباغندا الأميركية بكرزة محلّية
*اللواء*
-«تشريع الضرورة» يأخذ إجازة.. والمصارف بين فك الإضراب أو الإنتحار!
-«خلية السفراء» لبري وميقاتي: الخروج من المأزق مسؤولية لبنانية.. والدولار يسرّع باللااستقرار
-بكركي والمسيحيون وهوية الجمهورية
-صورة سوريالية لدولة متهالكة..
*الجمهورية*
– سفراء الدول الخمس: إنتخاب رئيس .. وإلا
-إجتماعات باريس مفتوحة لدعم لبنان
-تشريع الضرورة: »أكثريات مؤقتة« ونكد
-التضليل لقتل الذكرى!
-»لقاء باريس« لوقف الانزلاق ُّ نحو التفكك
*الشرق*
-لولا سعد لنسي العالم رفيق الحريري
-لبنان يحيي اليوم الذكرى 18 لاستشهاد الرئيس رفيق الحريري
*الديار*
-المؤشرات السلبيّة تحاصر اللبنانيين… «نكد» طائفي يُعطل الإستحقاقات… والإنهيار دون سقف
-رسالة ديبلوماسيّة خماسيّة دون «أنياب»: تحمّلوا مسؤوليّاتكم ولا تنتظروا تدخلاً خارجياً !
-«الكباش» القضائي ــ المصرفي يُهدّد بانهيار أمني… وتشريع الضرورة ضحيّة «المزايدات»
*البناء*
– حماية غربية لكانتون جبهة النصرة في مداولات مجلس الأمن…
-وتركيا تعلن عدم قدرتها
-الكتل النيابية تفشل في التوافق على جدول أعمال تشريعي يحقق النصاب…
-وبرّي يتريث خماسية باريس تنقل عجزها عن التفاهم على رؤية موحّدة… وتكتفي بنقل التحذيرات
*أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 14/02/2023*
*الأنباء الكويتية*
– مقاطعة الكتل المسيحية للجلسة التشريعية تؤجل اجتماع هيئة مكتب المجلس
-الحريري يعود مؤقتاً لمواكبة ذكرى الرئيس الشهيد وسفراء خماسي باريس يلتقون بري وميقاتي
-مفتي لبنان في ذكرى استشهاد الحريري: كان واجهة لبنان في العالم العربي وواجهة العالم العربي في العالم
-«الرئيس العتيد لن يكون من معجن الممانعة ولن يكون مدموغاً بالبصمات الباسيلية»
-النائب نزيه متى لـ «الأنباء»: الجلسات التشريعية باطلة دستورياً وباسيل بهلواني بامتياز
-«لقاء سيدة الجبل»: اتفاق ترسيم الحدود البحرية زاد الاهتمام الدولي بحزب الله
-الأمين العام للكتلة الوطنية يتحدث لـ «الأنباء» عن تطلعات الحزب القديم – الجديد
ميشال حلو: من الضروري أن تكون السياسة «شغلة كل لبناني»
*الشرق الأوسط*
-العثور على طفلة لبنانية نجت من الزلزال في أنطاكيا
-لبنان: الخلافات تطيح الجلسة التشريعية هذا الأسبوع
*الراي الكويتية*
– «دولار بيروت» يشتعل على مدار الساعة.. فهل يلتهب الشارع؟
-«فالنتاين» في لبنان يحترق… في «جهنم الحمراء»
-لبنان والجريمة السياسية… «لعبة موت» مفتوحة والقاتل مجهول
*الجريدة*
-إشارات سعودية سلبية لبري بشأن ترشيح فرنجية
*اسرار الصحف اللبنانية اليوم الثلاثاء 14/02/2023*
*اللواء*
■وصف دبلوماسي مقرَّب ما نجم على الاجتماع الخماسي بأنه شكل «خلية عمل» على مستوى سفراء، تعمل بطريقة جماعية، بعدما كان الأمر يقتصر على «سفيرتين فقط»!
■نُصح مرشح «تغييري» للرئاسة، بعدم الاقدام على خطوة، يفكر فيها منذ أسابيع بإعلان سحب اسمه من التداول، على غرار ما فعله وزير سابق..
■ينتظر موظفون ومتقاعدون قبض رواتبم النصفية على سعر صيرفة (38000 ل.ل.)، لكن الخبر اليقين عندما تتحوّل المساعدتين في الساعات المقبلة الى المصارف المقفلة!
*نداء الوطن*
■يتردد أنّه خلال اللقاء الخماسي في باريس بادرت الجهة الأميركية إلى الطلب من المجتمعين الضغط على رئيس «التيار الوطني الحر» جبران باسيل، ويقال إنّها توجهت بنظرها صوب الممثل القطري.
■علم أنّ رئيس مجلس النواب نبيه بري وقائد الجيش العماد جوزاف عون اتفقا على تشكيل لجنة مشتركة لاستكمال البحث الثنائي وتضمّ كلّاً من النائب علي حسن خليل والعميد المتقاعد ديدي رحال.
■يعتزم نائب سابق في حزب بارز، إطلاق موقعٍ الكتروني إخباري، ليعود من خلاله إلى الساحة السياسية من البوابة الإعلامية
*البناء*
■ قال مصدر نيابي ان التعقيدات التي عرقلت انعقاد الجلسة النيابية التشريعية والأبعاد الطائفية التي تحكمت بمواقف الكتل النيابية ستفرض حضورا سلبيا على مقاربة الاستحقاق الرئاسي يزيد من تعقيد التوافق المفترض الذي يتيح تجميع نصاب ال86 نائبا لإنتخاب رئيس جديد
■قال مصدر مالي إن اعتماد شراء الليرات السورية كتعبير عن دعم سورية بوجه قانون قيصر الذي بدأته مجموعات أردنية يتحول الى موجة عامة في البلاد العربية ويمكن لاستمراره بصورة منتظمة لها ديمومة ان يؤدي الى تحسن سعر صرف الليرة السورية بوجه الدولار
*اسرار الجمهورية*
■ لم يفقد بعض متابعي ملف الاستحقاق الرئاسي الأمل في إمكان نجاح حزب فاعل بإزالة الالغام وهدم السدود بين رئيسي تيارين حليفين له.
■جمد أكثر من مسؤول حزبي نشاطاته المناطقية بعد أن تلقوا جملة تحذيرات بضرورة اتخاذ تدابير استثنائية.
■أرجأ أحد القادة السياسيين زيارة كان ينوي القيام بها الى دولة خارجية الى موعد لاحق منعا لأي تفسيرات في غير محلها.
*أبرز ما تناولته الصحف اليوم*
كتبت النهار
لم أعرف الرئيس رفيق الحريري شخصياً. ولم أكن اؤيد بعض سياساته، علماً أن اعتراضي لم يكن ليبدل في الامر شيئا. لكنني اليوم، وإنْ متأخراً، بتُّ على اقتناع تام بأن الحريري الأب، كان حاجة ملحّة للنهوض بالبلد بعد الحرب المدمرة. ولم يكن سواه من رؤساء الحكومات، مع الاحترام لرؤساء أمثال سليم الحص وعمر كرامي ورشيد الصلح، وهم من خيرة الأوادم، قادراً على المغامرة بالإعمار، ولو عن طريق القروض، وأيضاً المغامرة بحلّ ملف المهجرين، ولو مكلفاً، لمصلحة بعض الميليشيات التي احتلت وسط بيروت، ولم ترضَ بإخلائه إلا بأثمان باهظة، والكل يعلم ذلك. ولم يكن غيره قادرا على اعادة ربط لبنان بالعالم وتحسين صورته وجذب قادة الدول كما السيّاح اليه، رغم كل انواع الحصار من الوصاية السورية وادواتها، والحروب الاسرائيلية المتكررة على البلد
ولم يكن اغتيال رفيق الحريري حدثاً عادياً، أو جريمة فردية، ولا حتى حزبية محلية، بل إن الاغتيال جاء ثمرة تقاطع مصالح ما بين الخصوم والحلفاء على السواء. جريمة بهذا الحجم، لم يكن مرتكبها قادراً على المغامرة بها، لو لم يحصل على ضوء أخضر مخادع، تحوّل أحمر، بين ليلة وضحاها، ليغدو لاحقاً ورقة محاسبة، ويمكن القول احيانا ورقة مساومة. حتى المحكمة الخاصة بلبنان، ذات الطابع الدولي، خضعت للبازار عندما خرجت باتهامات فردية فقط.
وإذا كان خصوم الحريري، ومنهم النظام السوري، ينظرون اليه بعين الريبة، بعدما تحوّل موفداً دولياً للعاهل السعودي الملك فهد بن عبد العزيز، وصديقاً شخصياً للرئيس الفرنسي جاك شيراك، كما لرؤساء دول أخرى، ويرغبون في التخلص منه، فإن اسرائيل، هي الأخرى، سعت الى التخلص منه لإضعاف الدور الاقتصادي للبنان الذي نمّاه الحريري عبر المصارف والسياحة والمطار والمرفأ والمستشفى والجامعة، وهذه القطاعات التي ضُربت جميعها تباعاً منذ اغتياله، تضرّ باقتصادات كل الدول المحيطة الصديقة والعدوة معاً. ويستمر مسلسل القضاء عليها الى اليوم.
ولم يكن إضعاف دور الرئيس سعد الحريري، ومحاولة القضاء عليه، إلا حلقة في هذا المسلسل الذي يقتل رئة لبنان الاقتصادية والحياتية، ويسمح لمرافق اخرى في المنطقة بالانتعاش.
إن ترك لبنان من الأقربين، سواء أكان مقصوداً أم غير مقصود، يدخل في إطار هذه المؤامرة، إذ يتفرج على سقوطه الجميع، ولا يتحركون إلا لحاجات إنسانية بسيطة تقيه الجوع تماماً كما تعامَل دول افريقية من الاكثر فقراً.
بالأمس، خرجت إحدى الصحف بمقال يتحدث عن “تهريب” رفيق الحريري الشاب العروبي، أسلحة الى دول أوروبية، بالتنسيق مع وديع حداد القيادي الفلسطيني وأحد مؤسسي “الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين”، وقبلها حركة القوميين العرب التي انتمى اليها الحريري مطلع شبابه.
ولا أعلم ما اذا كان المقال المنشور يهدف الى تسليط الضوء على الحريري الأب، كمناضل من أجل القضية الفلسطينية المحقّة، أو لإظهاره كمهرّب للسلاح الى دول أوروبية فتحت له أذرعها لاحقاً.
في أي حال، يبدو واضحاً أن الرئيس رفيق الحريري، لا يزال من قبره يقضّ مضاجعهم، وان عودة الرئيس سعد الحريري الى بيروت، في زيارة لا تتجاوز اياما، تقلقهم، لأنهم لا يريدون للبنان الحياة واستعادة عافيته، وألقه، وماضيه القريب قبل البعيد، بل يريدون طمسه وطمس الحقائق معه، حقائق الاغتيالات، وحقائق انفجار مرفأ بيروت، وكل التفجيرات، وحقائق الانهيارات والسياسات الخاطئة التي اعتُمدت لتسرّع الانهيار.