للمرة الالف : كفى تهويلاً
سئمت تكذيب الاخبار الكاذبة في الاحوال الجوية وحالياً خاصة في موضوع الزلازل.
بالله عليكم، بالمسيح بمحمد صلى الله عليه وسلم وبالامام علي عليه السلام اتقوا الله وأوقفوا الهرطقة خاصة المسؤولين عن مرصد الطقس ومرصد الزلازل.
وكل من يبخ السم عبر التواصل الاجتماعي ألم تكتفي بما فعلته بأعصاب الشعب اللبناني وأجبرته على المبيت ليلاً على الطرقات بهذا البرد القارس.
-علمياً، فالق البقاع واليمونة لا يتسبب بزلازل كبيرة إنما بهزات متوسطة
-زلزال تركيا، خلافاً للخارطة المتداولة لا يتحرك جنوباً، فهو حدث بمكانه ولا يتحرك مركزه من مكان الى آخر
-فقط الاحتياطات الاساسية لحماية الرأس وكيفية التعامل مع الهزات هي الوحيدة
-أطالب بشدة بمحاسبة كل مطلقي الاخبار الكاذبة من قبل القضاء وأجهزة الامن كافة لأن اللعب بأعصاب الناس خطير جداً.
ميشال انطوان افرام
رئيس مجلس ادارة-مدير عام
مصلحة الابحاث العلمية الزراعية