أخبار محلية

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الثلاثاء 10/01/202

 

*النهار*
-انجاز الاجراءات للاستجوابات الأوروبية على مراحل
-لولا عاد إلى القصر: سندافع عن ديموقراطية البرازيل
-دول “اتفاقات أبراهام” تجتمع في أبو ظبي وسوليفان سيناقش في إسرائيل تهديدات إيران

*نداء الوطن*
-ديبلوماسي غربي: عمليات النهب في لبنان لم تمارسها حتى “مافيات عالمية”
-سلامة “مستعد” للتحقيق… والألمان الأكثر تشدّدًا بتهمة “التبييض”!
-إرباك في سوق الدولار ّ وتعميق “هوة” الليرة
البابا يدين “إعدامات” طهران:ُ ّتغذي التعطش للانتقام!

*الأخبار*
-«صيرفة» سلامة: السحر الأسود
التحقيقات الأوروبية: سلامة يريد ضمانات بعدم توقيفه
-لقاء باريس غير مؤكد: الرياض تعطّل المساعي الفرنسية – القطرية
-ترقيات الجيش في «خبر كان»… والخلاف على المفتشية العـامة مستمر
-«قانون إعادة التوازن إلى القطاع المالي»: مشروع جديد لطمس الجريمة

*اللواء*
-جلسات الرئاسة تدخل متاهة الضغوط بين الداخل والخارج
-ميقاتي يربط السلفة بالجلسة وبلبلة المركزي تُلهب الأسعار والعام الدراسي في مهب الدولار
-هل تنتهي حالة الشغور بانتخاب الرئيس
-لا مسؤولية ولا ضمير عند حكام آخر زمان!

*الجمهورية*
-التعطيل يعزز المخاوف على المصير
-أساتذة الرسمي والمهني للاضراب المفتوح
-أي معلومات تدفع الفرنسيين إلى الاستنفار في لبنان؟
-مبادرات بالجملة »تسعر« اللهيب تحت »طبخة بحص«!
-»التيار« لـ«الحزب«: مع المقاومة ّ إذا »دقتها شوكة«
-القضاء الإيراني يصدر ثلاثة أحكام إعدام

*الشرق*
-ماذا يفعل الوفد القضائي الأوروبي في لبنان؟
-لا جلسة انتخابية ولا مجلس وزراء.. ولا كهرباء

*الديار*
-اللقاء «الرباعي» في باريس يترنح بغياب الحماسة السعوديّة وأولويّات واشنطن!
-إصرار ميقاتي بدعم من بري لعقد جلسة حكوميّة… وحزب الله يُحاول إيجاد المخارج
-«التيار» يُلوّح بورقة التسمية رئاسياً اليوم… تأجيل التحقيقات الأوروبيّة أسبوعاً

*البناء*
-البرازيل تستعيد قصورها الرسمية من جماعة الانقلاب… وواشنطن تؤيد الشرعية الدستورية/
– مصادر روسية: التحوّلات في الميدان لصالح روسيا… والإمداد الغربي لأوكرانيا معنويات /
– بري وميقاتي للتريث في الدعوة لجلستين نيابية وحكومية… لإنضاج التشاور طلباً للتوافق/

*أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 10/01/2023*

*الأنباء الكويتية*
– حركة «أمل» تطالب حكومة ميقاتي بأن تتحمل مسؤولياتها كاملة حيال القضايا المُلحة
-تأجيل زيارة الوفد القضائي الأوروبي وأوساط: بداية الوصاية!
-القضاء يحقق بشبهات بيع «داتا» اللبنانيين إلى بريطانيا من خلال رئيس التفتيش المركزي!
-مسؤول فرنسي يبحث مع ميقاتي ورؤساء لجان نيابية المستجدات السياسية
-اللجان النيابية تنجز «الكابيتال كونترول» الأسبوع المقبل
-«لقاء سيدة الجبل» للنواب: انتخبوا رئيساً للجمهورية أو استقيلوا

*الشرق الأوسط*
-لبنان يستكمل تحضيراته لمواكبة تحقيقات الوفود القضائية الأوروبية
-هل يعلن «الوطني الحر» مرشحه للرئاسة اللبنانية اليوم؟
-البرلمان اللبناني يتعهد عدم تشريع «شطب الودائع» في المصارف
-الليرة اللبنانية تواصل تدحرجها أمام الدولار

*الراي الكويتية*
-«حروب باردة» في لبنان.. ودولار بيروت «يشتعل»
*الجريدة*
-بري يستعد لقطيعة بين «حزب الله» وباسيل… ولا يراهن عليها

*اسرار الصحف اللبنانية اليوم الثلاثاء 10/01/2023*

*اللواء*
همس
■عاد الفتور يطغي على علاقة مستجدة بين مرجعية روحية وكتلتين من لون واحد، بعد محاولات لم يُكتب لها النجاح بإحداث خرق
غمز
■يعتبر مقربون من حزب بارز أن نغمة «بناء الدولة» تعني أمراً واحداً دفعه إلى صدام مرفوض مع جهة حليفة من «لحمه ودمه»
لغز
■تقتصر لقاءات نواب من كتل حليفة ومتخاصمة في المناسبات الاجتماعية على المجاملات، ولا تتطرق إلى أي شأن مشترك أو سياسي!

*نداء الوطن*
■ يبلّغ وزير الداخلية بسام مولوي زواره أنه سيسعى جاهدا لتأمين تمويل للانتخابات البلدية من الجهات المانحــة الاوروبية مؤكدا انه ســيجريها على أربع مراحل من أجل توفير الســلامة الأمنية وعدم اســتنزاف القوى الأمنية.
■ يعانــي جهــاز أمني غير فاعل من عدم تجــاوب الدوائر المعنية مع طلباته لتزويده بداتا الاتصالات بعد سلسلة الاخفاقات التي عانى منها في أكثر من ملف
■ يردد مرجع رقابي ذو صلة بأنه بعد إبطال المجلس الدستوري للمادة 119 مــن قانون الموازنة العامة للعام 2022 والتي تتضمن بعــض التعديلات عـلـى قانون الشراء العام لتســهيل تطبيقه على البلديات والجهات الشارية الأخرى، باتت الحاجة إلى تعديل قانوني سريع لقانــون الشراء العام ملحــة لأن بعض أحكامه بصيغتها الحــاضرة غير قابلة للتطبيق على البلديات والجهات الشــارية الأخرى، ولهذا يبدو أن قانون الشراء العام ســيعود من جديد إلى مجلس النواب.

*البناء*
خفايا
■تساءل مصدر حقوقي عن سر النخوة السيادية لدى مؤيدي المحكمة الدولية في قضية اغتيال الرئيس رفيق الحريري والتحقيق الدولي في انفجار المرفأ لمجرد وصول وفد قضائي أوروبي للتحقيق في جرائم مالية محورها مصرف لبنان، رغم أن الملف شراكة مصرفية لبنانية أوروبية وأن التحقيق سيكون شراكة
كواليس
■قال دبلوماسي عربي إن حكومات عربية عديدة تلقت تحذيرات أميركية لعدم السير بتحسين العلاقات مع سورية أو تشجيع التلاقي التركي مع سورية مرفقة بدعوات للانفتاح على جماعة قسد ولدى التدقيق تبيّن أن واشنطن تريد تجميع أوراق التفاوض لتقوم منفردة بالتفاوض مع دمشق نيابة عن الجميع

*اسرار الجمهورية*
■ عمم حزب بارز على كوادره عدم تجاوز أو تمرير أي افتراء يقدم عليه أحد من تيار حليف بحق الحزب أو جمهوره
■ ألغى رئيس حزب سلسلة مواعيد كانت مقررة على مستوى الهيئات والكوادر الحزبية بعد موجة من الاستقالات في بعض المناطق
■ وردت تقارير إلى وزارتي الصحة والاقتصاد تشكو من سياسة شركات المعدات والأكسسوارات الطبية التي تزيد كثيراً من أعباء الفاتورة الإستشفائية

*أبرز ما تناولته الصحف اليوم*

كتبت النهار
ثمة مبالغة محلية في الحديث عن الاجتماع الثلاثي أو الرباعي الذي ينتظر أن تستضيفه العاصمة الفرنسية باريس حول الأزمة اللبنانية. المبالغات ليست طارئة على بعض الإعلام اللبناني، ولا هي غريبة عن العقلية اللبنانية التي تتوهم أن لبنان محور الكون الذي يدور في فلكه الآخرون. الحقيقة في مكان آخر. فبالنسبة الى موضوع الاجتماع الباريسي يمكن القول إن الظروف الخارجية لم تنضج بعد من أجل البحث في موضوع الرئاسة بالتفاصيل، بالرغم من أن المجتمعين العربي والدولي يستعجلان القوى اللبنانية انتخاب رئيس جديد للجمهورية، والمسارعة الى تكليف رئيس للحكومة الجديدة وتشكيلها بسرعة من أجل إتمام حلقة المؤسسات الدستورية التي تحتاج إلى أن تعود الى العمل توطئة لإطلاق برنامج إنقاذي يحتاج إليه لبنان في أسرع ما يمكن. هذا الهدف يبقى نظرياً ما دامت معظم القوى السياسية اللبنانية غير مستعجلة لتحمّل مسؤولياتها والعمل جدياً من أجل انتخاب رئيس جديد مختلف عن الرئيس الذي انتهت ولايته بنهاية شهر تشرين الأول الفائت. ومع أن العامل الخارجي مهم للغاية، لكن استمرارالواقع المحلي في حالة من اللاتوازن كما هي الحال اليوم سيطيل مرحلة الشغور الرئاسي والوهن الحكومي فيما البلاد تسير في منزلق خطير للغاية على مختلف الصعد السياسية والاقتصادية والاجتماعية. من هنا فإن دور أي اجتماع خارجي حول لبنان، لكي يكون مفيداً، يجب أن يقترن بحركة داخلية لا تسلّم أمرها لموازين القوى المفترضة. فهذه الموازين حاسمة لأنها لا تواجه بمعارضة جدية حتى من القوى الأقل وزناً في الساحة. فمتى كانت موازين القوى على الأرض هي المعيار الوحيد في المعارك السياسية أو غير السياسية، ثمة معايير أخرى ومتغيّرات تدخل في الحسابات وتقلبها. الاقوى ليس دائماً الطرف الذي يفرض في النهاية خياراته. المعارضة الجدية، لا بل المقاومة الحقيقية، يمكن أن تحدث فارقاً بين الاستسلام التام كما هو حاصل اليوم وبين إرساء معادلة فيها شيء من التوازن. بهذا المعنى نقول إن إصرار “حزب الله” على فرض مرشحه للرئاسة يجب أن يواجه بقوة وعزم، وبعيداً عن عقلية الاستسلام لفائض القوة. وهنا لا يجوز الاتكال على التدخل الخارجي وحده، بل يجب أن يواجه فائض القوة والفرض بتوحيد صفوف القوى التي ترفض أن يتحول لبنان الى معسكر تحرسه ميليشيا مذهبية فاشستية، عندها يمكن التوجه الى الخارج لنيل مساعدته على رفع يد الميليشيا عن رقاب اللبنانيين. إن الذين ينتظرون الفرج من الخارج فيما يقفون متفرجين في الداخل هم الذين يساعدون القوة التي تدمر لبنان يوماً بعد يوم على بلوغ هدفها بسهولة متناهية. هؤلاء أكثر ضرراً على البلاد من الطرف المدمّر للكيان.
صحيح أننا نقول إن لبنان بحاجة للتدخل الخارجي لفرض توازن مع قوة يقال إنها لبنانية، فيما الحقيقة أنها تنظيم أمني – مخابراتي –عسكري يعمل في إطار أجندة خارجية. لكن التدخل الخارجي الداعم لسيادة لبنان وحريته وحياده يحتاج من الغالبية اللبنانية الرافضة للوصاية الجديدة والهيمنة أن تكون أكثر وعياً لمسؤولياتها التاريخية تجاه البلد. إن المواجهة ليست مع شريك في الوطن، إنها مواجهة مع طرف إقليمي يقيم احتلالاً مقنّعاً في لبنان. من هنا لا بد من تغيير العقلية السائدة في الحياة السياسية التي تغمرها التفاهة، والحسابات السلطوية الصغيرة. ففي النهاية إن من يعتبرون أنفسهم قادة البلاد حوّلوا أنفسهم الى أدوات يستغلها الطرف الأقوى الذي من جبن هؤلاء وقصر نظرهم.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!