أخبار محلية

عناوين الصّحف الصادرة اليوم السبت 24/12/2022*

 

*النهار*
-الضغوط الدولية نحو التصعيد بعد رأس السنة

-تعزيزات روسية… والكونغرس أقر 45 ملياراً لأوكرانيا

-مقتل ثلاثة في هجوم على مقهى كردي في باريس

-لجنة تحقيق توصي بمنع ترامب من تولي مناصب عامة

*نداء الوطن*
-عدوى الإرتكاب… من “المنظومة” إلى النواب

-حراك جنبلاط “تحت سقف الحوار”… وباسيل “يخشى أن يفوته القطار”

– “مطبخ الداخل” يتحضر لـ”وصفة الخارج”:”خارطة طريق” رئاسية بعد الأعياد !

-تسلل عقاري في الأشرفية

-طلب سوري “نظامي” على دولار شتورا

-باريس: إستهداف دموي للاكراد وماكرون يدين “الهجوم المشين

*الأخبار*
-محضر التحقيق مع رياض سلامة

-قائد أمني للمطار بمواصفات أميركية

-تغذية أقل للمناطق التي ترتفع فيها التعديات وتقل فيها – الجباية | سلفة للكهرباء: التيار 4/24 قريباً

-«كفر قاسم» تطلق الإنذار: متى يشتعل الداخل المحتل؟

*اللواء*
-انفتاح باسيل باتجاه جنبلاط لن يُعوِّض ما أفسده عهد «الكوارث»

-زحف أوروبي باتجاه «اليونيفيل».. وإجراءات أمنية استثنائية في الأعياد

-الفضل شلق … 2022 في الحرية والسياسة والدولة

-لبنانان في الأعياد واللعنة على الفاسدين!

*الجمهورية*
-تحذير دولي من »الإنهيار الخطير«

-عيد الميلاد : متى ترحم البلاد والعباد؟

-أي مستقبل بين »الحزب« و«التيار«؟

-مخارج »وهمية« للاستحقاق الرئاسي

-تراكم جرائم المصارف

-أيها اللبنانيون: فلنكن جميعا كما أرادنا المسيح

*الشرق*
-من يصدّق ومن يثق بكلام الرئيس بشار الأسد [الحلقة (1)]

-مبادرات في الأسابيع المقبلة بشأن لبنان

*الديار*
-ميلاد اللبنانيين: دولار يُلامس الـ ٤٦ ألفاً ونكايات تُوقف جرعات الأوكسيجين

-جنبلاط يلتقي باسيل: تهدئة ولا خروقات… صراع ميقاتي «الوطني الحر» يُــنذر بـ«الأسوأ»

*البناء*
باريس تنزف من الخاصرة الكردية… وترجيح الرسائل الأميركية للانضباط بوجه روسيا بوحبيب يبشر بإيجابية أميركية في ملفي النازحين والكهرباء… والعقدة أوروبية! باسيل يقطف ثمار الموقف من الحكومة على جبهة جنبلاط… فمن يوقع المراسيم؟

*أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 24/12/2022*

*الأنباء الكويتية*
– السفيرة الأميركية في بكركي والراعي يؤكد على انتخاب رئيس

-عين لبنان على اللقاء الرباعي في باريس.. وماكرون لتغيير الطبقة السياسية اللبنانية

*الشرق الأوسط*
– الجامعة العربية تعلن استعدادها لتسهيل الحوار بين اللبنانيين

-ماكرون: يجب تغيير القيادة في لبنان

*الراي الكويتية*
-الرئيس الفرنسي يدعو لـ«تغيير الطبقة السياسية» في لبنان

*اسرار الصحف اللبنانية اليوم السبت 24/12/2022*

*اسرار النهار*
■تحذّر جهات تربوية من انفجار العام الدراسي، في ظل الإضرابات والارتباكات، وحالة الضياع التي يعيشها هذا القطاع

■تخيّم البرودة على علاقة لبنان بدولة كبرى على خلفية الموقف اللبناني من الحرب التي تخوضها هذه الدولة، وهذا ما يقرّ به كبار المسؤولين في هذه الدولة

■عُلم أن عودة مديرة الى مركز عملها بعد قرار قضائي صبّ لمصلحتها له صلة بالاستحقاق الرئاسي وموقف الوزير المعنيّ بعودتها الى موقعها

■اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي بعد خبر تناول عشاء سيجمع زعيماً سياسياً برئيس تيار مسيحي بارز في ظل تساؤلات محازبي ومناصري الزعيم المذكور عن هذا اللقاء

*اسرار اللواء*
همس
■عادت العلاقة بين عاصمة أوروبية وعاصمة إقليمية الى التوتر، الأمر الذي يُثير الريبة لجهة إمكانية التعاون من أجل مقاربة مشتركة للملف الرئاسي

غمز
■يدور تباين بين نائب رئيس الحكومة ووزير سيادي، على خلفية نقاط قيد التداول تتعلق بمشروع موازنة العام 2023.

لغز
■طلب رئيس تكتل بارز من النواب الطامحين، الابتعاد عن دائرة الضوء والتصريحات، في ما خص العلاقة مع قوى نافذة في السلطة!

*نداء الوطن*
خفايا
■جـــرت محـــاولات لجمع قطبيـْن طرابلسيين من قبـــل أحد الوسطــاء لكــن الحساسيـــات الطرابلســية والاختـلاف في طريقة العمل وقفــا عائقا دون إتمام اللقاء.

■ لا يخفي نواب مقربون من رئيــس »التيــار الوطني الحر« جبران باســيل قولهم صراحة إن الوضع الداخلي، في ما خص مســتقبل »التيار«، سلبي جدا

■ عــاد نائــب رئيس في جهاز أمني الى ممارسة سلطة تضاهي ســلطة مدير الجهاز بعدما شهد هذا الجهاز معركة طاحنة خلال ولايــة المدير الســابق بين المدير ونائبه على الصلاحيات.

*البناء*
خفايا
■قال خبير في الأمن الأوروبي إن ما شهدته باريس قد يكون عينة اختبارية لما ستشهده أوروبا كلما حاولت الابتعاد عن السياسات الأميركية ولم يستبعد استخدام كل أنواع النزاعات العرقية والدينية كغطاء لعمليات مشابهة توصل الرسالة المشفرة.

كواليس
■قال مصدر مالي إن سعر الصرف سوف يسجل تحسناً خلال الربع الأول من العام المقبل لتراجع الاستيراد أكثر من 75% لأن المخازن قد امتلأت بالبضائع لسنة كاملة للاستفادة من فارق الدولار الجمركي

*اسرار الجمهورية*
■لم تنته تداعيات أزمة نشبت بين قطبين حزبيين، وباعتراف أحد الوسطاء، كلما طال الوقت صار المخرج صعبا

■لم تخلُ مداخلات بعض رجال الأعمال في مؤتمر إقتصادي رعاه رئيس الحكومة أخيراً من انتقادات قاسية ولاذعة للمصارف.

■تجري في الكواليس مشاورات لإيجاد مخارج تؤمن سير المرفق العام في بعض المواقع التي يطاولها الشغور

*أبرز ما تناولته الصحف اليوم*

كتبت النهار

لم يكن حديث الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الذي أدلى به للزميلة رندة تقي الدين وهو في طريق عودته من مؤتمر “بغداد-٢ للتعاون والشراكة” الذي عُقد مطلع الأسبوع في الأردن عن المقاربة الفرنسية للأزمة اللبنانية يهدف الى إبراز موقف فرنسي جديد بالرغم من أن ماكرون لا يتوانى عن التهيئة لمبادرات جديدة بالنسبة الى لبنان. ولعل أهم ما يمكن فهمه من كلام الرئيس الفرنسي أن ثمة مشكلة ذات وجهين بالنسبة للواقع اللبناني، أولهما أن اللبنانيين لا يفعلون ما يقع على عاتقهم من أجل مساعدة أنفسهم، وثانيهما أن المحور العربي الذي تمثله المملكة العربية السعودية لا يزال متردّداً في التعاطي بالملف اللبناني، فيما يظهر العامل الإيراني عبر “حزب الله” أكثر ديناميكية. طبعاً ليس دور العرب أن يحلّوا مكان القوى السياسية اللبنانية التي تشكو من طغيان “حزب الله” على المعادلة اللبنانية الداخلية، وفي الوقت عينه تنام على أمل تدخل الخارج العربي والدولي لتخليصهم من ذراع إيران اللبنانية، لا بل تبقى منكفئة، وأحياناً كثيرة متواطئة مع “حزب الله”. هذه القوى تكره “حزب الله” وفي الوقت عينه لا تريد أن “تحرّك إصبعاً” لصدّ مشروعه التوسّعي في لبنان. من هنا يأتي كلام قيادات دولية مثل الرئيس الفرنسي ليندد بالطبقة السياسية، وفي الوقت عينه لا يجد شريكاً سواها على الصعيد المحلي لأن الشعب اللبناني الذي توجّه الى صناديق الاقتراع في أيار الماضي أعاد تنصيب معظمهم على رأس السلطة. ومن هنا لا نجد غرابة في أن يقول الرئيس الفرنسي لـ”النهار” وعدد من كبريات صحف العالم أنه يجب تغيير الطبقة السياسية اللبنانية، وبالتوازي يدعو لدعم رئيس الحكومة نجيب ميقاتي في عمله السياسي! علماً بأن ميقاتي جزء من الطبقة السياسية اللبنانية، وجزء أصيل من المعادلة التي يشكو منها ماكرون ويعترف بها.

بالطبع لا يمكن تبرئة المواطنين اللبنانيين الذين يكثرون من الشكوى في منازلهم أمام جهاز التلفزيون أو على مواقع التواصل الاجتماعي، وفي النهاية يسهمون عبر صناديق الاقتراع في الإبقاء على الذين دمّروا لبنان. بهذا المعنى يجب الاعتراف بأن المواطن اللبناني مسؤول عمّا حلّ به ويحلّ به، ومن المؤسف أن نقول إنه يستحق في مكان ما هذا العقاب، عقاب الخضوع لقادة يحتقرونه.

يمكن انتقاد تناقضات مواقف الرئيس الفرنسي منذ أمد طويل، لكن ليس “شغل” إيمانويل ماكرون أو غيره من قادة دول العالم إنقاذ اللبناني رغماً عنه. هذه مهمة اللبناني مقيماً كان أو مغترباً. فلن يقوم أحد مقام أصحاب هذه الأرض. من هنا قولنا في نهاية هذا العام إن أزمات لبنان تحتاج أكثر ما تحتاج الى وعي على مستوى الشعب بكافة فئاته، ولا سيما في أوساط الشباب المتعلم والنخب. ولا يمكن إخراج لبنان من هذا “الجحيم” الذي يعيش فيه أكثر من خمسة ملايين إنسان من دون بلورة وعي جماعي يحرّر عقولاً وقلوباً لا تزال حتى الآن أسيرة المعادلة القائمة بأشخاصها، وتوازناتها.

سيحاول الخارج مساعدة لبنان، لكن المشكلة أن لبنان يرفض مساعدة نفسه، مثلما يعرقل كل مساعدة من الخارج. وحتى الآن يستطيب العيش في ظل حالة تدفع به باستمرار الى الهجرة.

خلاصة القول: الحل يبدأ أولاً من نفوس اللبنانيين.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!