*النهار*
-تصعيد حكومي متجدد وتحذير أميركي من الأخطر
-واشنطن تستقبل زيلينسكي وتعلن تزويده الباتريوت
-عقوبات جديدة على إيران و”حديث ودي” بين عبد اللهيان وبن فرحان
-“التحديات في العراق وسوريا ولبنان” بين عبدالله الثاني وماكرون
*نداء الوطن*
-عصيان وزاري” على ميقاتي: باسيل “ينحر” الأسلاك العسكرية
-الدولار طلوع والدواء مقطوع: اللبنانيون في “طائرة مخطوفة”!
-زيلينسكي في البيت الأبيض …وبايدن: سنمنحكم الـ”باتريوت”
-أميركا تعاقب “الحرس” والباسيج” والمدعي العام الإيراني
*الأخبار*
-روسيا – أوكرانيا: مَن سيضحك أخيراً؟
ستة سيناريوهات رئاسية
-اجتماع فرنسي – أميركي – سعودي – قطري: الرئاسة في «لقاء باريس»
-التواصل الأول بين الحزب والتيار من رميش
-استرضاء للأكراد وتودّد إلى العرب: «ورشة عمل» أميركية شرقيّ الفرات
*اللواء*
-سلطة الدولار فوق السلطات.. و«نكبة صحية» بفقدان الأدوية
-واشنطن: لبنان يواجه أخطر أزماته.. وقرار عوني بعرقلة تصريف الأعمال
-المحاكم الاستثنائية
-أيها اللبنانيون.. شدّوا الأحزمة!
*الجمهورية*
-الداخل مستسلم للعطلة والتعطيل
-ضغوط وعقوبات قريبًا لفتح أبواب التسوية
-اُقصي ملف لبنان من لماذا أوراق قمة »بغداد 2»؟
-أين أخطأ ميقاتي وأين أصاب؟
*الشرق*
-يللي بيدمّر ما بِيعَمّر
-مسلسل الانهيار التاريخي لليرة مستمرّ
*الديار*
-اللبنانيون سيترحمون على ٢٠٢٢ والشركات توقفت عن تسليم الادوية والحليب للصيدليات
-اللواءان العرم واسحاق الى التقاعد السبت والعماد عون جهز قرار التأجيل والوزير لن يوقعه؟
*أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 22/12/2022*
*الأنباء الكويتية*
– مصادر لـ «الأنباء»: مرد التوتر بين حزب الله ورئيس التيار الحر طلب الحزب من باسيل تسمية مرشح للرئاسة سواه!
-لبنان: تخبط سياسي وسباق أيام وأرقام بين الشغور الرئاسي والدولار
-العميد عقيقي يكشف عن وساطة في الملف الرئاسي للواء إبراهيم مطلع العام المقبل
-المفتي الجعفري قبلان: يريدون لبنان نصف دولة ونصف استقرار!
*الشرق الأوسط*
-إجراءات عقابية بحق قضاة لبنانيين… وحديث عن «تصفيات سياسية»
-صيدليات لبنان من دون أدوية وحليب أطفال مع ارتفاع سعر الدولار
*الراي الكويتية*
-«الدولار الكاسح»… هدية مسمومة للبنانيين في موسم الأعياد
-«حزب الله» يُحْبِط إنجازات إسرائيل بـ… «حقيبة واحدة»
*الجريدة*
-لبنان: قطار التسوية على السكّة… فمتى ينطلق؟
*اسرار الصحف اللبنانية اليوم الخميس 22/12/2022*
*اسرار النهار*
■يُنقل أن مشاهدة اللبنانيين للمونديال في قطر كانت بنسبة عالية ومن عائلات بكاملها، ومعظمهم كانوا يقطنون عند اقارب واصدقاء
■تسود حالة من الارباك في كيفية التعامل مع القروض السكنية في عدد من المصارف التي ترفض سداد المقترض ما يتوجب عليه في انتظار اعتماد تسعيرة جديدة للدولار الرسمي
■يتجنب نواب تكتل بارز إطلاق مواقف لعدم وضوح صورة المرحلة والاستحقاق الرئاسي تحديداً، وذلك بتوجيهات وتمنيات من مرجعيتهم السياسية
*اللواء*
همس
■انقطعت بالكامل المعلومات عن نشاط دبلوماسي أميركي وصل إلى بيروت، واكتفى بنشاطات في سفارة بلاده، ثم غادر!
غمز
■طُويت أكثر من دعوى قضائية ضد «قاضية متمردة»، ولم يتضح ما سترسو عليه الأمور في السنة المقبلة..
لغز
■فتحت مصارف نافذة حسابات جديدة، وألغت حسابات قائمة، من دون أية قدرة على استخدامها، فهي تحولت إلى وضع يشبه «الودائع المختفية في المصارف»؟!
*نداء الوطن*
خفايا
■ لا يتردد رئيس الجمهورية السابق ميشــال عون في التأكيد أمام زواره أن أهم الأسباب التي تدفع رئيــس »التيــار الوطني الحــر« جبران باســيل لرفض ترشــيح قائد الجيــش جوزاف عون لرئاســة الجمهورية، هي الخشــية مــن تكويــن حيثية شعبية تقضم من طبق »التيار«.
■ يبدو أن البيوعات العقارية في منطقة الأشرفية، عادت الى ما كانت عليه قبل القرار بوقفها إثر انفجار المرفأ. عمليات البيع يتم تسجيلها عند الكتّاب العدل، ما يمنــع معرفتهــا وإحصاءها. وكان اتُخــذ قرار بوقف عمليات البيع التي حاول أفراد وشركات اجراءها، مستفيدين من الأوضاع المتدهــورة، وإغــراء أصحاب العقارات بالفريش دولار.
■ لا يتردد أحد المسؤولين في تيار بارز ممن اشتغلوا »بيزنس« خلال الفترة الماضيــة وعلى مستوى كبير وفي أكثر من مجال، في القــول إنه يســتعد للتفرغ لأعماله الخاصة ليهمل الشــأن الحزبي
*اسرار الجمهورية*
■رغم شطب 70 في المئة من مناصريه عن لوائح شطب في قطاع حزبي استطاع أحد المرشحين خرق لائحة رئيس الحزب بـ5 مندوبين من أصل 11ّ يحق لهم المشاركة في المؤتمر العام والتصويت فيه
■أكد مسؤول حزبي كبير لسفير دولة كبرى أنه من العبث افتراض أننا سنوافق على رئيس للجمهورية رغما عنا
■ورد تقرير من دولة عربية الى أحد المسؤولين يتضمن نفيا لمسؤول كبير في تلك الدولة يحكى عن تزكيتها لأحد المرشحين لرئاسة الجمهورية
*أبرز ما تناولته الصحف اليوم*
كتبت النهار
لا يمكن لأحد رفض الحوار، كل حوار، مهما علا أو انخفض مستواه، لان البديل منه هو التصادم والتقاتل، اي اللجوء الى القوة سبيلا. وسواء جاءت الدعوة الى الحوار من رئيس مجلس النواب نبيه بري أو من غيره، فهو ضروري وملحّ ما دامت الطرق مقفلة، والأبواب موصدة أمام انتخاب رئيس جديد للبلاد باتفاق أفرقاء الداخل من دون أي دعم خارجي، سواء كان عربياً أو غربياً.
ورفض “التيار الوطني الحر” و”القوات اللبنانية” الدعوة التي وجّهها الرئيس بري بذريعة عدم القيام بأي خطوة أو “مشروع” قبل انتخاب الرئيس، غير مبرر، لأن هدف الحوار هو الاتفاق أو محاولة الاتفاق على الانتخاب المتعذّر. وأما اضاعة الوقت فهي تتجسد تماما في الجلسات التي باتت غير مسلّية وغير جاذبة إلا لفئات محدودة تتراجع يوما بعد يوم.
ويمكن قراءة رفض الحوار من زوايا مختلفة:
– أولاً: سبب سياسي دفع “التيار الوطني الحر” الى عدم التجاوب، وهو عدم إعطاء رصيد إضافي للرئيس بري الذي “يعادي” الرئيس السابق ميشال عون وورثته السياسيين، أو بالأحرى وريثه السياسي. وبالتالي فان اوساط التيار تردد مقولة ان بري كان يراهن على ابتكار حلول ما بعد عون لربط الفشل كله بما كان يسمى “العهد القوي”.
– ثانياً: الخوف لدى فئات عدة من أن تؤدي طاولة الحوار الى الدفع باتجاه انتخاب رئيس “تيار المردة” سليمان فرنجية، وبالتالي الوقوع في “فخ حزب الله”. ومردّ هذا الخوف انقسام قوى المعارضة وعدم توافر رؤية مشتركة لديها.
– ثالثاً: ان الحوار اذا اقتصر على انتخاب رئيس من دون برنامج عمل مستقبلي وضمانات التطبيق، يكون ملءَ فراغ، وتمديداً للأزمة القائمة ليس أكثر.
– رابعاً: ان تجارب الحوار السابقة غير مشجعة، خصوصاً مع “حزب الله” الذي ماطل وراوغ كثيراً في الاستراتيجية الدفاعية التي طُرحت مراراً ولم تبلغ حد الاتفاق بالحد الأدنى، بل ان كل أعماله الميدانية كانت تفرغ الحوار حول الاستراتيجية من معناه، إذ إنها لم تقِم أي اعتبار للمتحلّقين حول موائد الحوار.
– خامساً: ان الكلام عن تحييد لبنان مع رئاسة جديدة، واقتناع “حزب الله” المعلن من أحد مسؤوليه بهذا التوجه، يناقض تماماً أعماله، إذ إنه كان البادئ في محاولة إسقاط “اعلان بعبدا” وإنكاره قبل صياح الديك، علماً أن “اعلان بعبدا” نص على التحييد خصوصاً مع بدء الحرب السورية.
– سادساً: ان القول بأن الحزب بات على اقتناع بضرورة المحافظة على لبنان – الطائف، لا تظهره الوقائع والتطورات، بل تذهب باستمرار في اتجاه ما يناقض هذه القناعة.
وهكذا فإن فقدان الثقة، وعدم الرغبة في تكرار الفشل، والخوف من “التطبيع” مع الأمر الواقع، عوامل لا تشجع الإقبال على الحوار، والحزب، المعني الأول بهذه العوامل، مدعو الى إظهار صدقيته في التوجهات وتقديم الضمانات، للمضي الى حوار مجدٍ لا حوار مضيعة الوقت كما سابقاً. وهكذا رغم تحميل المسيحيين، والمعارضين المشرذمين، مسؤولية عدم انعقاد الحوار، فإن الكرة تبقى حقيقة في ملعب الجهة المقابلة.