*النهار*
-ارباكات كبيرة في المجلس تترجم الاحتقانات
-أميركا تحاور الصين على مستوى القمة وروسيا إستخباراتيا
-تركيا تتهم “حزب العمال” بالتفجير وترفض تعازي واشنطن بالضحايا
*نداء الوطن*
-التشريع في زمن الشغور: محاولة مكشوفة لـ”شقلبة الأولويات
-شطحة” رعد رسالة للخارج:الرئاسة “بعيون إيرانية”!
-ماكرون يدعم “الانتفاضة الإيرانية “: عقوبات أوروبية على النظام
-بايدن وشي: توافق نووي و”خطوط حمر”
*الأخبار*
-الإمارات – السعودية ليكس
-مساعٍ فرنسية لمقايضة رئاستي الجمهورية والحكومة: فرنجية مرشح حزب الله برضا باسيل… وبلا خطة «ب»
-جلسات الانتخاب بلا انتخاب: الترئيس غير الترشيح
-ما بعد تفجير إسطنبول… الحرب التركية – «الكردية» نحو الاستعار
*اللواء*
-الخلافات تُعطّل الكابيتال كونترول.. وتنظيم عمل المجلس نجم جلسة الخميس
-ميقاتي يُرشِّح فرنجية.. وجرعة دعم لحكومته لحل الأزمات.. والقضاء يدَّعي على عون
-حزب الله، إستحقاق رئاسي بتقنيات الترسيم البحري
لا كابيتال كونترول مع إخفاء الحقائق!
*الجمهورية*
-تعطيل داخلي.. وترقب خارجي
-لهذه الأسباب ّدل »السيد« على فرنجية ولم يسمه
-القرار عند هذا المثلث.. والبقية تفاصيل
-هل من رغبة دولية دفعت نصرالله إلى حسم مرشحه؟
-ما الذي يخشاه البطريرك؟
*الشرق*
-ميقاتي والسنيورة وسلام: لانتخاب رئيس يلتزم «الطائف» ووقف حملات الكراهية لبث الفّتن والفُرقةِ بين اللبنانيين
-غادة عون تتهرّب وعويدات يدّعي عليها بإثارة النعرات الطائفية والمذهبية
*الديار*
-بري يعمل على صيغة جديدة للحوار بعد الجزء الـ 6 من «مسرحيّة» الخميس؟
-قلق لدى «خصوم» فرنجية من الحراك الفرنسي وغياب «الفيتو» السعودي!
-حوار رئاسي «واقعي» بين بكركي وحزب الله… إقرار مُتبادل بحق الإختلاف
*البناء*
-بايدن مطمئن لمجلس الشيوخ… نحو ربط نزاع مع روسيا والصين وإيران وسورية/
-تركيا تتهم الأميركيين بالعمل الإرهابي في اسطنبول… وحزب الله يتضامن مع تركيا/
– ميقاتي يفتتح الترشيح العلني لفرنجية… وسوف يراسل الأميركيين حول الهبة الإيرانية
*أبرزماتناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 15/11/2022*
*الشرق الأوسط*
-لبنان يلجأ إلى أموال «النقد الدولي» لبدء تطبيق خطة الكهرباء
*الأنباء الكويتية*
-إدانات لبنانية للتفجير الإرهابي في إسطنبول واستخدام الأجواء اللبنانية للعدوان على سورية
-اجتماع مفاجئ لرؤساء الحكومة في منزل ميقاتي: الدعوة لانتخاب رئيس الجمهورية ووقف الخطاب المعيب وحملات الكراهية
-النائب العام التمييزي يدعي على القاضية عون ويحيلها إلى المحاكمة
-الراعي «ليس مغرماً بالحياد».. و«القوات»: «من جرب المجرب كان عقله مخرب»
-الانتخابات الرئاسية ليست قريبة وفريق الممانعة: سليمان فرنجية أو الفراغ!
*الراي الكويتية*
-هل ستؤول «الرئاسة الأولى» في لبنان لزغرتا بعدما أنجبتْ رئيسيْن و.. مرشّحيْن؟
-«حروب سياسية» صغيرة في لبنان تملأ فراغاً رئاسياً… باقٍ ويتمدّد
*الجريدة*
هل تنتظر التسوية الرئاسية اللبنانية زيارة ماكرون إلى واشنطن؟
*اسرار الصحف اللبنانية اليوم الثلاثاء 15/11/2022*
*اسرار النهار*
■علم ان وزيراً سابقاً تولى سابقاً مسؤوليات مارونية يعقد لقاءات استطلاع خارجية في باريس والفاتيكان في الايام القليلة المقبلة
■يُنقل أن شركة عالمية تعمل في لبنان استأجرت جزءاً كبيراً من أحد الفنادق المشهورة في بيروت
■عُلم أن أكثر من سياسي ونائب التقوا في باريس نهاية الأسبوع المنصرم على خلفية استكشافهم للأجواء الرئاسية ومعظمهم عادوا على متن طائرة واحدة
*اللواء*
همس
■يتجه المسؤولون لصرف النظر عن الاتفاقية مع البنك الدولي، إذا ما استمر قانون قيصر يحول دون الكهرباء الأردنية والغاز المصري
غمز
■لم يكن لقاء قيادي حزبي رفيع مع رئيس تيار حليف على مستوى المتوقع منه، وانتهى على شبه إفتراق رئاسي.
لغز
■موَّل تجاري – سياحي ذو فعالية في بيروت، مرشحاً لإعادة هيكلة، في ضوء بيع حصة الشريك الأساسي لمستثمر آخر، يرغب بإعادة النظر بما هو معمول به حالياً!
*نداء الوطن*
خفايا
■يتردد أن وزيرين سابقينّ انضمــا إلى لائحة التســميات
الممكنة للترشح لرئاســة ّ الجمهورية، مع العلم أن أحدهما
ترك الوزارة منــذ أكثر من عشر سنوات.
■قامت جهــة اجتماعية منظمة تعنى بالتحركات المطلبية
المالية بإلغاء بعــض التحركات الشــعبية أمام قصر العدل يوم أمس الإثنين خشية استثمار هذه التحــركات في قضيــة قانونية شغلت الرأي العام.
■تحاول جهــات تسريب أخبار عن وسطاء وأوراق تدرس
بين بكركي و«حزب الله« للتأثير سلبا ً على مواقــف البطريرك بشــارة الراعــي الــذي يضع مواصفاتــه للرئيــس في وجه المواصفات التي يريدها »الحزب«.
*البناء*
خفايا
■قال مصدر نيابي إن إعلان الرئيس ميقاتي عن دعم وصول سليمان فرنجية الى رئاسة الجمهورية يعبّر عن لحظة محليّة وإقليميّة ودوليّة مناسبة لصالح انطلاق معركة ترشيح فرنجية افتتحها ميقاتي بعد مواصفات السيد حسن نصرالله ويتوقّع لها أن تتواصل وتتصاعد
كواليس
■لفت انتباه دبلوماسيّ عربيّ أن ما يصدر عن واشنطن بعد ارتياح الرئيس جو بايدن لوضعه في مجلس الشيوخ الذي يمكنه تقييد السياسة الخارجية يشير إلى استراتيجية الخروج من الأزمات بما في ذلك الملف النووي وسورية وأوكرانيا
*اسرار الجمهورية*
■قالت أوساط مطلعة إن جهة سياسية تحاول تغطية أحد القضاة المثيرين للجدل والممعنين في ارتكاب المخالفات والشواذات.
■قال سفير أوروبي إن مقاربتنا للاستحقاق الرئاسي مقتصرة على إسداء النصيحة ومحاولة الإقناع ، لكن مع الأسف فاللبنانيون كعادتهم لا يستجيبون.
■حصل سجال حاد بين شخصيتين حليفتين على خلفية ملف حساس بعدما تضاربت نظرتهما الى إحدى الشخصيات البارزة وموقعها في المرحلة المقبلة.
*أبرز ما تناولته الصحف اليوم*
كتبت النهار
وحده رئيس مجلس النواب نبيه بري، من بين المسؤولين الذين ما زالوا في سدة المسؤولية، من يتمتع بالقدرة على التحرّك على مستوى استحقاق رئاسة الجمهورية. فهو من حيث الشكل، وبصفته الرسمية يوجه الدعوات لانعقاد البرلمان لانتخاب رئيس جديد، على أن يكون الخميس المقبل موعداً للجلسة السادسة. أما من حيث المضمون فهو على تقاطع مع الخطوط الداخلية والإقليمية والدولية التي تعمل على فك عقدة الاستحقاق الرئاسي. فما الجديد في جعبة رئيس البرلمان؟
في مقدمة نشرتها الإخبارية مساء الاحد الماضي، قالت قناة “أن بي أن” التلفزيونية التابعة للرئيس بري: “لن يبقى الرئيس نبيه بري مكتوف اليدين وهو يعطي فسحة زمنية سقفها الأقصى آخر السنة، فإن حصل التوافق يكون خيراً وإلا فسيعود إلى التقاط زمام المبادرة من جديد”.
إذن، فقد أطلق الرئيس بري مهلة للتوافق تستمر شهراً ونصف الشهر. فما المعطيات التي استند اليها في تحديد هذه المهلة؟
من بين المعطيات التي جرى الإعلان عنها في عطلة نهاية الأسبوع الأخير، النبأ الذي أذاعه قصر الإليزيه حول الاتصال الهاتفي الذي أجراه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مع وليّ العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان. وبحسب ما قاله مسوؤل فرنسي رفيع لـ”النهار” أمس، فإن الاتصال كان “مثمراً إن في موضوع المساعدات الانسانية للبنان أو في ملف انتخابات الرئاسة مؤكداً أن ولي العهد السعودي يتابع الاستحقاق الرئاسي في لبنان على عكس ما يجري تناقله بأنه لا يبالي للأمر”. وفي هذا السياق، تحدثت معلومات عن أن السفير السعودي لدى لبنان وليد بخاري انتقل الى الرياض للتشاور.
على الضفة الأخرى، فتح الأمين العام لـ”حزب الله” السيد حسن نصرالله، الباب أمام تحرّك الرئيس بري الجديد، في كلمته الأخيرة عندما قال: “الرئيس نبيه بري كانت عنده محاولة أن يجمع العالم على طاولة حوار لم ينفع ذلك، ماذا نفعل؟ البديل هو الحوار الثنائي، الحوار الثلاثي… الرئيس بري يستطيع أن يلعب دوراً كبيراً في هذا الموضوع”.
وبين تحرّك معلن على مستويين: الفرنسي-السعودي والحوار الداخلي الثنائي والثلاثي برعاية الرئيس بري، هناك تحرّك غير معلن، هو ما ستقوم به باريس باتجاه طهران وسيحدد الموقف الإيراني النهائي من الاستحقاق الرئاسي، ما يماثل ما حصل قبل انتخاب العماد ميشال عون عام 2016.
من الإشارات المبكرة لهذا التحرّك غير المعلن، تردد وفق معلومات أن باريس بعثت عبر قناة ديبلوماسية برسالة خاصة كي تبلغ “حزب الله” أن باريس تستأنف دورها من دون خلفية مسبقة على مستوى الاستحقاق الرئاسي، ومن بين ذلك عدم التمسك بخيار ترشيح قائد الجيش العماد جوزف عون، كما كان شائعاً في الأسابيع الماضية والقول إن هذا الخيار يحظى باتفاق الترويكا الأميركية-الفرنسية-السعودية. والمغزى من الموقف الفرنسي كما تردد، أن فرنسا لن تدخل مسرح المفاوضات بخيار مسبق، متصل بترشيح أحد، ما يسمح لطهران بالدخول في بازار الاختيار الذي قد يؤدي للعودة الى خيار العماد جوزف عون إذا ما نضج هذا الخيار بما يجعل الطرف الإيراني موافقاً، كما حصل عام 2016.
وفي سياق متصل، كان نصرالله في إطلالته الأخيرة قد مارس المثل القائل “ضربة على الحافر وضربة على المسمار”. فالحافر، قول نصرالله إن الاميركيين “يدعمون الجيش اللبناني لأنهم يعتبرونه مؤهلاً لمواجهة المقاومة والقضاء على المقاومة”. أما المسمار، فقول نصرالله: “طبعاً الجيش اللبناني قيادةً وضباطاً ورتباء وجنودًا يرفضون هذه الفكرة وهذا الموقف بالمطلق حالياً وسابقاً”.
وفي تفسير أوساط إعلامية قريبة من “حزب الله” ان الأمين العام للحزب، أراد إبلاغ من يدعمون ترشيح قائد الجيش داخلياً وخارجياً، أن نصرالله لم ينحِّ جانبا خيار العماد جوزف عون، لكنه وضعه تحت المراقبة لجهة موقعه، مما اعتبره زعيم الحزب دفعاً أميركياً ليكون الجيش في مواجهة الحزب والتأكيد أن الجيش سيكون محايداً حيال الحزب مهما تبدّلت الظروف.
كتب في الآونة الأخيرة أن الحوار بين الغرب عموماً وفرنسا خصوصاً وبين طهران دخل في مرحلة حرجة بسبب الاضطراب داخل إيران واتهام الجمهورية الإسلامية للغرب بإذكائه، وكذلك بسبب تطورات الحرب في أوكرانيا وانكشاف ضلوع إيران في هذه الحرب الى جانب روسيا. لكن هذا الامر بوجهيه الداخلي والخارجي لا يلغي أن سياسة “تعديل سلوك النظام” أي النظام الإيراني التي جرى الاعتماد عليها سابقاً لإقامة حوار بين الغرب وإيران، ما زالت مستمرة وربما طويلاً. وهذا يعني أنه مهما كانت الأحوال، فالغرب سيبقي نوافذ الحوار بينه وبين طهران مفتوحة، ما يشمل الحوار حول لبنان.
ثمة أمر تلفت الانتباه إليه الأوساط المشار إليها آنفا، هو أن وضع الإدارة الديموقراطية في الولايات المتحدة، الذي تعزز في نتائج الانتخابات النصفية، سيمنح سياسة الحوار مع إيران مزيداً من الدفع انطلاقاً من اعتماد هذه السياسة سابقاً أيام إدارة الرئيس باراك أوباما ما أنتج الاتفاق النووي عام 2015. وهذه السياسة ما زالت معتمدة في الإدارة الحالية بلا زيادة أو نقصان.
بالعودة الى المهلة التي حددها الرئيس بري حتى رأس السنة الحالية كي يعطى للتوافق الداخلي فرصة الاتفاق على مرشح رئاسي يحظى بالإجماع، فهناك معطيات تشير الى أن رئيس البرلمان ينسق الخطى مع التحرك الفرنسي المتفق عليه مع الولايات المتحدة والسعودية كي ينتهي الامر بانتخاب رئيس للجمهورية سيكون ممهوراً بتوافق داخلي ورعاية خارجية.