*النهار*
-الإستحقاق بمعركتين ضائعتين… والخميس كما قبله
-الأميركيون إقترعوا لتجديد الكونغرس وترامب بـ”إعلان مهم”
-رئاسة قمة المناخ تطلق خطة لمساعدة الدول الاشد فقرا
*نداء الوطن*
-“التغيير” و”الاعتدال” أمام مسؤولية التصويت الفعال
حزب الله” يهرب من “عقدة التطبيع” بالهجوم على ميقاتي –
-باريس “لا تقف متفرجة على الشغور:سلّة أسماء” لا تعارضها السعودية!
-الدور القطري في لبنان: عوامل إقتصادية ودوافع سياسية
-الأميركيون يقترعون: التضخم والهجرة vs حق الإجهاض والمثليين!
-طهران تستعين بالاحصنة لإخماد “الثورة”
*الأخبار*
-برّي أدار محركاته ولكن المسافة بعيدة..!
-مناقصة البريد: الاحتكار والهدر مستمرّان
-واشنطن للبنان: الفيول الإيراني ممنوع
-الطائف وحزب الله: الأعراف أقوى من النص
-رهان على هدنة شتوية | موسكو – كييف: لا سلام قريباً
-الجمهور ينتظر بطلاً جديداً
*اللواء*
-«تعايش دولي» مع فراغ رئاسي طويل.. والكتل المسيحية تتخبَّط!
-موفدة أميركية للاطمئنان على وضع النازحين.. والأسعار تُنافس الدولار بالارتفاع السريع
-تداعيات احتمالات سقوط الحكم الإيراني على لبنان والمنطقة
-برّي أدار محركاته ولكن المسافة بعيدة..!
*الجمهورية*
-إفلاس سياسي بعد النقدي
-استفتاء نصف الولاية : ترجيح فوز الجمهوريين
-جنبلاط للسفير الإيراني : لو عندنا 2 نبيه بري
-الرئيس الوسطي مرفوض.. إبحثوا عن الرئيس المضمون
-هل يتوافق المسيحيون على رئيس؟
-الولايات المتحدة تجدد التزامها مكافحة التغيير المناخي
*الشرق*
-ماذا يريد الشعب الايراني؟
-ماكرون لميقاتي: الأولوية لانتخاب رئيس للجمهورية
*الديار*
-المجتمع الدولي يفرض انتخاب رئيس بوابة للنهوض بالبلد
استنفار أمني تحسبا لتحريك الشارع مطلبيا او طائفيا
-سلة قرارات مالية مطلع كانون الاول والدولار رسميا ١٥ ألفا
*البناء*
-حملات استباقية للتشكيك بالنتائج من الديمقراطيين والجمهوريين… ومخاوف من أحداث عنف /
– الخارجية الأميركية: يجب أن تسوء الأوضاع أكثر في لبنان حتى يتحرك الشارع /
-هآرتس: ترتيب مصري قبرصي للقاء مغلق ضمّ ميقاتي… ومكتبه ينفي أي لقاء مباشر
*أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 09/11/2022*
*الشرق الأوسط*
-«داعشي» عاد إلى لبنان ليتزعم خلية تفجيرات واغتيالات
*الأنباء الكويتية*
-اعتبر أن هناك انحرافاً واجتزاء في تطبيقه وهو العقد التأسيسي الأساسي للبنان
-الوزير خالد قباني لـ «الأنباء»: الحضور الجامع في «منتدى الطائف» استفتاء على أن اتفاق الطائف لايزال قائماً
-صور فرنجية «الرئاسية» تنتشر بالشمال والتغييريون لانتخاب خليفة و «القوات» بين معوض وقائد الجيش
-الجلسة الخامسة لانتخاب رئيس الجمهورية غداً اختبار جديد وحديث عن تمديد الشغور حتى رفع العقوبات عن باسيل
*الراي الكويتية*
-الكوليرا «أخاف» فرق «جودو» فاعتذرتْ عن المجيء إلى لبنان
-لبنان: بري الرئيس «الأصيل» الوحيد «ممنوعٌ» من… الحوار
*الجريدة*
-لبنان: أسهم أزعور «الرئاسية» تتقدم على قائد الجيش
*اسرار الصحف اللبنانية اليوم الأربعاء 09/11/2022*
اللواء
همس
■ينتظر دبلوماسيون إحياء التنسيق الثلاثي الأميركي – الأوروبي – العربي حول الملف الرئاسي، بعد نتائج انتخابات الكونغرس
غمز
■وُضع صيارفة من الفئة الأولى، في أجواء ارتفاع سعر صرف الدولار، نهاية الأسبوع الماضي
لغز
■تبيّن أن الملاحقات قد تؤدي إلى توقيفات موظفين كبــار في عدد من دوائر فــي الــدولة، ولا سيما في هيئة السير
*نداء الوطن*
خفايا
■يتردد أن ملف التحقيقات في مركزي النافعة، في الدكوانة والاوزاعي قد تفرع الى أكثر من ملف وقضية.
■يحــاول »الثنائــي الشيعي« إدخال وزارة المال من ضمــن شروط التســوية الرئاسية وتثبيتها من حصته لكن هــذا الامر يلاقي اعتراض ّ مرجعيات مسيحية عدة.
ُ ■علــم أن رئيــس جهاز أمني بات يحسب ألف حساب قبــل الموافقة عـلـى أي طلب يطلبه من تيار سياسي يفترض أن لــه الفضــل في تعيينــه، والتمديد له في رئاسة الجهاز
*البناء*
خفايا
■توقعت مصادر متابعة للملف الرئاسي أن يستهلك الشهر الحالي الاصطفافات الراهنة عند الجمود، ويبدأ في الشهر المقبل التبلور في التحالفات التي تستطيع التمهيد لانتخاب رئيس يفترض أن يبصر النور مطلع العام المقبل كحد أقصى مع دولار يقفز فوق الـ 50 ألف ليرة
كواليس
■تقول مصادر إعلاميّة في الحزب الديمقراطي الحاكم في أميركا إن السفارة السعودية في واشنطن تقود حملة دعم بتمويل سخيّ للمرشحين الجمهوريين وإن الأميركيين من أصل لبناني من مؤيدي القوات اللبنانية يشكلون نواة اللوبي الذي يقود العملية، بينما يقف مؤيدو تيار المستقبل مع الحزب الديمقراطي
*اسرار الجمهورية*
■حرص مرجع أمني على إبقاء الكثير من تدخلاته في ملفات حساسة بعيدة من الإعلام لعل أبرزها ما انتهت اليه محاولة هامة.
■حصلت إتصالات بين قيادات حزبية سابقة للتشاور في الوضع الذي بلغه الوضع المسيحي.
■تجري قيادات فلسطينية مشاورات واسعة مع نخب لبنانية من كل الإتجاهات لعرض الرؤية الجديدة للتعاطي مع المرحلة المقبلة.
*أبرز ما تناولته الصحف اليوم*
كتبت النهار
كان الأسبوع الأول بعد نهاية العهد العوني كافياً وحده لتظهير التبدّل الجذري المخيف في معايير التعامل مع حقبة الفراغ الرئاسي الجديدة قياساً بنماذج سبقتها. لم يعد يصح في أي مقياس سياسي أولاً التلطي وراء الشرذمة اللاحقة بواقع التكتلات النيابية للإفصاح جهاراً وعلناً عن أن حيزاً أساسياً لعله الأهم والأكبر في مسببات الفراغ الرئاسي الحاصل يعود الى سقوط غير معترف به بعد من محور الممانعة بمعسكر ما كان يسمّى 8 آذار. ولا يفيد في هذا السياق الدفع بحقيقة عدم توحّد القوى المعارضة من تقليدية وجديدة وراء مرشحها أو مرشحيها لحجب التداعيات التصاعدية لنهاية عهد الرئيس ميشال عون في هز بقايا التماسك الشكلي لمعسكر 8 آذار، علماً بأن رمزية التسمية التي نُسبت عام 2005 لإحدى أكبر التظاهرات التي قالت “شكراً سوريا” تثير التساؤلات الكبيرة حيال ما إن كان تفكك هذا المعسكر الآن يرتبط بأكبر انتفاضة احتجاجية تشهدها الجمهورية الإسلامية الإيرانية منذ نشوئها.
ثم إن الأهم في معايير التعامل الجديد مع الفراغ يتمثل في إدراك جماعي لا شك فيه، أن البلد لا يمكن أن يصمد إلا فترة عابرة في ظل هذا الواقع السياسي – الاقتصادي – المالي – الاجتماعي الذي استنفد صفات الانهيارات التاريخية التي نادراً ما عرف العالم مثيلاً لها. لقد عبّر الرئيس نبيه بري عن جزء من هذا الإجماع بتحديده أسابيع فقط لقدرة لبنان على التحمل، ولكن أحداً لم يسائله بعد بالصراحة المطلقة ماذا تنتظر والى متى لكي تستجيب لما طلبه منك كبير من هذه البلاد غسّان تويني يوماً، وفي ظروف انسدادية خانقة أيضاً، أن تقفل قاعة الجلسات على الهيئة العامة الملتئمة كهيئة انتخابية ولا تفرج عنها إلا وقد انتخبت رئيس الجمهورية اللبنانية الرابع عشر لعل “النحس” الذي يواكب الرقم 13 ينقضي عن لبنان؟
وما دام الشيء بالشيء يُذكر لا ترانا نقلل قيد بوصة واحدة من أهمية ودلالات وأبعاد صوت بكركي الصارخ والتصاعدي والمتدحرج بالحق على لسان البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي الذي تحولت عظاته، كما عظات المطران السيادي الصلب الشكيمة والمميز بوقفاته ميتروبوليت بيروت وتوابعها للروم الأرثوذكس المطران الياس عودة، نبراساً سيادياً صارخاً للكنيسة المسيحية عموماً بإزاء هذه الكارثة الدستورية الوطنية الجديدة. ومع ذلك لا نخفي أن عمق الكارثة في بنية البلد السياسية المهترئة لن يكفيها بعد اليوم أن يثير البطريرك الراعي سخط وغضب أولئك الذين وصفهم في آخر كلماته بأنهم “صنّاع الحرب الذين لا يزالون يحكمون لبنان”. قد يكون التعميم في هذا السياق موجعاً ولكن لا بأس إن مهّد ذلك لما ينتظره كثيرون في الداخل والخارج بعد في تصعيد خطاب بكركي ليبلغ مستوى تحديد الجرم باسم المرتكب. نعم، الفراغ هو أساساً جريمة في حق النظام وخيانة عظمى لمصالح البلاد وحياة اللبنانيين فكيف مع فراغ “محدث” بأسوأ ما شهده لبنان من انهيارات؟ ينتظر هؤلاء “الكثر” من البطريرك الراعي أن يصعّد “بعد وأيضاً” الى حدود مماثلة تماماً لسابقة تفرّد بها سلفه التاريخي البطريرك صفير عندما انبرى عشيّة انتخابات عامة الى إطلاق تحذير تاريخي من هيمنة فريق 8 آذار على السلطة والبلاد. ولا نظن أن فراغاً مخيفاً بمعايير انهيارية كهذه يمكن مواجهته والضغط بكل الوسائل لتجنب إطالته ما لم يحدّد الفاعل المعلوم المجهّل في التعطيل الجنوني الانتحاري.